أفلام سهرة الجمعة.. خيال علمي ومحاولة لمنع انتشار الفيروسات
تعرض قناة mbc2 اليوم الجمعة مجموعة من أفلام السهرة، بينها خيال علمي، وكائنات فضاء، ومغامرة لمنع انتشار فيروس قاتل في بريطانيا.
tron legacy
يعرض في تمام الساعة الثامنة، وهو فيلم خيال علمي أمريكي من إنتاج أفلام والت ديزني.
الفيلم من بطولة جيف بريدجز وأوليفيا وايلد، وهو الجزء الثاني لفيلم ترون الذي صدر في 1982, صور الفيلم بتقنية 3D.
یقوم سام البالغ من العمر سبعة وعشرون عاماً، برفقة كورا الموالیة للأب، ویشرع الأب والابن في رحلة الحیاة والموت عبر الكون السیبراني الإفتراضي الذي أصبح أكثر تقدما وأكثر خطورة.
في الوقت نفسه یقوم برنامج كلو الخبیث الذي یھیمن على العالم الرقمي بالتخطیط لغزو العالم الحقیقي، محاولاً منعھم من الھروب.
وبلغت میزانیة الفیلم حوالي 170 ملیون دولار أمریكي، وتم التصویر في لوس أنجلوس ، كالیفورنیا، الولایات المتحدة الأمریكیة.
District 9
يعرف في تمام الساعة العاشرة والنصف من ليل الجمعة، 5 يناير 2018، ففي عام 1982، تظهر سفينة نجمية ضخمة تحمل سكانا غريبين وعدداً ضخماً من الكائنات الفضائية المريضة والضعيفة الملقبة ب "الجمبري"، فوق جوهانسبرج، جنوب أفريقيا، لأسباب مجهولة.
تبدأ المشكلة بعد مرور ثمانية وعشرين عاما، حين تتلاشى المعاملة الحسنة من جانب السكان، ويتدهور الحال بمخيم اللاجئين الذي استقبلهم عند نزولهم، حيث تتم عسكرة المنطقة لتسمى المنطقة 9.
وفي عام 2010، يتم التعاقد مع شركة الذخائر المتحدة، لإخلاء السكان قسرا، وتتفاقم المشكلة عند منع الفضائيين من العودة لاراضيهم وذلك بسبب الرغبة في السيطرة على التكنولوجيا المتطورة واستثمارها لاهداف شخصية.
صُوِّر الفيلم في موقع تشيالو بمنطقة سويتو بمدينة جوهانسبرغ، وفي وقتٍ تزامن مع وقوع اضطرابات عنيفة ببلدات جنوب أفريقية عدة، كبلدة ألكساندرا في مقاطعة غاوتينج ومناطق أخرى من البلاد.
Doomsday
تعرض القناة في تمام الساعة الثانية والنصف بعد منتصف الليل، فيلم الإثارة Doomsday.
وتدور أحداث الفيلم في بريطانيا خلال عام 2007، عندما ينتشر فيروس قاتل في البلاد، فيصيب الملايين ويقتل مئات الآلاف.
ومن أجل محاولة التحكم في الأمر تقوم الحكومة البريطانية بتنفيذ إجراءات الحجر الصحي بصرامة شديدة تصل لدرجة الوحشية والعنف ضد المصابين، مما يتسبب في إشاعة الفوضى بين الناس.
الحكومة تستطيع السيطرة على الوضع لمدة ثلاثين عاما كاملة، ولكن الفيروس ينشط مجددا بشكل عنيف في إحدى المدن.
يتم تكليف فريق من المتخصصين تقوده إيدن سينكلير (رونا ميترا) بتعقب المرض والعثور على علاج له بأي ثمن، ويتم عزل الفريق عن العالم كله ليبدءوا رحلة البحث التي ستحدد مصير البشر.
