كلمات أغنية من ضهر راجل لمحمد رمضان (فيديو)
يبحث جمهور النجم محمد رمضان عن كلمات أغنية من ضهر راجل، أحدث أعماله الغنائية التي طرحها في يوليو 2025 عبر قناته الرسمية على منصة يوتيوب العالمية.
وأطلق رمضان الأغنية على طريقة الفيديو كليب، مواصلا نهجه في تقديم أعمال مصورة تجمع بين الأداء التمثيلي والغناء.
ويعود رمضان في هذا العمل إلى التيمة المفضلة لديه، والتي ترتكز على استعراض القوة والتفاخر بالذات في مواجهة الخصوم، وهو ما يتضح بقوة من خلال الصور البصرية للكليب والكلمات التي تحمل رسائل مباشرة.
براءة محمد رمضان في قضية إهانة علم مصر.. حكم نهائي
كلمات أغنية من ضهر راجل
-
في ناس معاك عشان مش عايزة غيرك
-
وناس معاك علشان مش لاقية .. غيرك
-
اللهم صلي عالنبي
-
يا ساتر استرها ومتحوجناش لغيرك
-
أسد أسود البلد .. وزعيم غابتهم
-
نكشوني عاشوا في نكد .. قليت راحتهم
-
الطلقة أنا اللي ضاربها .. وعارفة طريق صاحبها
-
أعدائي نفذ رصيدها .. طب هم فينهم
-
أعيش راجل من ضهر راجل
-
أعيش جدع من ضهر جدع
-
أعيش وخيري على كل راجل
-
قال عليا كلام مش جدع
-
أعيش راجل من ضهر راجل
-
أعيش جدع من ضهر جدع
-
أعيش وخيري على كل راجل
-
قال عليا كلام مش جدع
تدور قصة الأغنية حول شخصية محورية تضع حدا فاصلا بين نوعين من العلاقات الإنسانية؛ الحقيقية القائمة على الولاء، والمزيفة القائمة على المصلحة والاضطرار.
وتؤسس كلمات أغنية من ضهر راجل لهذا المفهوم منذ المطلع، لتمهد الطريق أمام بطل الحكاية الذي يصور نفسه كقوة مهيمنة «أسد أسود البلد»، لا يمكن استفزازها دون ثمن باهظ.
وتستخدم الأغنية لغة مباشرة وحادة للتعبير عن الثقة المطلقة بالنفس والقدرة على حسم الصراعات لصالحها، كما في جملة «الطلقة أنا اللي ضاربها وعارفة طريق صاحبها».
ويكشف الكورس أو اللازمة الرئيسية للأغنية عن المرجعية الأخلاقية التي يستند إليها بطل القصة، فشعاره هو «أعيش راجل من ضهر راجل»، وهي عبارة شعبية مصرية تعني الأصالة والقوة المستمدة من جذور راسخة ومبادئ لا تتجزأ.
وتتعارض هذه الأصالة مع صورة الخصم الذي وصفه بأنه «قال عليا كلام مش جدع»، وهي إشارة إلى الخيانة أو الغدر.
وتعاون محمد رمضان في هذا العمل مع فريق متكامل، حيث تولى حازم إكس كتابة وتلحين الأغنية، وشاركه في التلحين والتوزيع الموسيقي إسلام ساسو، أما الفيديو كليب، فقد تولى إخراجه المخرج أحمد القيعي، بينما كان مدير التصوير أحمد بشاري، وقامت شركة «شو ميديا برودكشن» بتنفيذ الإنتاج.