اذا كان اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا؛ فإن عدد اللترات يتناسب مع ثمنها

ينشر موقع «شبابيك» الإجابات النموذجية على اذا كان اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا؛ فإن عدد اللترات يتناسب مع ثمنها، لمعرفة الإجابات الصحيحة لمعرفة الإجابات الصحيحة.

يتطلب للإجابة عن السؤال الرياضي معرفة حسابية سريعة لمعرفة السعر المناسب مع عدد اللترات، والذي يتكرر في الاختبارات والامتحانات والواجبات المنزلية، ولمعرفة الإجابة الصحيحة والمباشرة يمكنك قراءة السطور التالية. 

اذا كان اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا؛ فإن عدد اللترات يتناسب مع ثمنها

الإجابة النموذجية عن السؤال المتكرر اذا كان اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا؛ فإن عدد اللترات يتناسب مع ثمنها، هو أن العبارة صحيحة، أي أن الإجابة هي صواب. 

ولفهم كيفية الحساب أن اللتر الواحد والتكلفة الخاصة به وكيفية الحساب هل عدد اللترات تتناسب معه أم لا، وذلك مع قراءة السطور التالية وفهم الشرح لتثبيت المعلومة في ذهن الطلاب. 

شرح اذا كان اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا؛ فإن عدد اللترات يتناسب مع ثمنها

توضح العبارة «اذا كان اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا؛ فإن عدد اللترات يتناسب مع ثمنها» مبدأً رياضيًا واقتصاديًا يقوم على فكرة التناسب الطردي بين الكمية والسعر.

تشير القاعدة إلى أن تكلفة الوقود ترتفع أو تنخفض بنفس معدل زيادة أو نقص عدد اللترات المشتراة، طالما ظل سعر اللتر ثابتًا عند 0.45 ريال. يعتمد هذا النوع من العلاقات على مبدأ النسبة الثابتة بين الكمية والثمن، وهو ما يُستخدم في العمليات التجارية والحسابات اليومية لتقدير التكلفة بدقة.

تعتمد صحة العبارة على أن السعر للوحدة الواحدة لا يتغير، فعندما يكون «اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا»، فإن السعر الكلي يمكن حسابه عن طريق ضرب عدد اللترات في ثمن اللتر.

فإذا تم شراء لترين يكون المجموع 0.9 ريال، وإذا تم شراء 10 لترات يكون المجموع 4.5 ريالات، وهو ما يثبت وجود تناسب مباشر بين الكمية والثمن.

يعبر هذا التناسب عن علاقة رياضية يمكن كتابتها على الصورة:

• الثمن الكلي = عدد اللترات × سعر اللتر الواحد

• أو بالعكس: عدد اللترات = الثمن الكلي ÷ سعر اللتر الواحد

تُظهر هذه الصيغة أن الكمية والثمن يتغيران في نفس الاتجاه وبنفس المعدل، مما يعني أنه كلما زادت الكمية زاد السعر بنفس النسبة، وهو جوهر التناسب الطردي.

تُستخدم فكرة «اذا كان اللتر الواحد من الوقود يكلف ٠,٤٥ ريالا؛ فإن عدد اللترات يتناسب مع ثمنها» في مجالات متنوعة، منها:

• تسعير المنتجات في محطات الوقود والمخازن.

• إعداد الميزانيات واستهلاك المركبات.

• حساب استهلاك الوقود في الرحلات البرية والبحرية.

تساعد هذه القاعدة في ضبط النفقات وتقدير الاحتياجات بدقة دون أخطاء ناتجة عن تقلبات في الكميات، كما تشكّل مثالًا عمليًا على استخدام النسب الرياضية في المواقف الحياتية اليومية التي تعتمد على وحدات قياس وسعر محدد لكل وحدة.