لو عايز تدرس في قطر.. تعرف على أفضل المدن الطلابية والجامعات
بدأ التعليم الجامعي في قطر عام 1973 مع تأسيس كليتين للتربية في جامعة قطر، التي تأتي في مقدمة أفضل الجامعات العربية والقطرية؛ كما تأسست المدينة التعليمية التي تضم 8 فروع لكليات عالمية اثنتين منها أمريكيتين، و4 من المملكة المتحدة، و2 من فرنسا.
ويرصد «شبابيك» في هذا التقرير أفضل المدن الطلابية في قطر بالإضافة إلى أفضل الجامعات التي تضمها المدينة التعليمية، وذلك في إطار السلسلة التي يقدمها الموقع حول الدراسة الجامعية في الدول العربية.
الدوحة
هى عاصمة دولة قطر، ومستمرة في تطوير منشآتها المختلفة، حيث تعد مدينة دولية للتجارة والأعمال وناطحات السحاب المثيرة للإعجاب. وتقع المدينة التعليمية التي تغطي مساحتها 80 ألف متر مربع في الدوحة، بالإضافة إلى أنها تضم العديد من فروع الجامعات فهى تضم مراكز الأبحاث العالمية ومساكن وتسهيلات ترفيهية ورياضية وعلمية.
ويُقام بالمدينة عدد من المناسبات الرياضية، فضلا عن مراكز التسوق والمطاعم الكبرى التي تطل على البحر أو الصحراء. ومن المناطق الأخرى التي تستحق الزيارة أثناء الدراسة في قطر، الريان، الخور، أم باب، أبو سمرة، والوكرة.
الدراسة في السعودية.. الشروط والتكاليف وأفضل الجامعات
جامعة قطر
احتلت الجامعة تصنيف عالمي متقدم، حيث جاءت في المرتبة 393 بين أفضل الجامعات العالمية وفقا لتصنيف QS العالمي لعام 2016، أما على مستوى أفضل مائة جامعة عربية فقد جاءت في المرتبة الحادية عشر.
تضم الجامعة 8 كليات، هى: الآداب والعلوم، الإدارة والاقتصاد، التربية، الهندسة، القانون، الصيدلة، الشريعة والدراسات الإسلامية، والطب. وفي 2015 بلغ عدد طلابها 14 ألف طالبا وطالبة ويزيد عدد خريجيها عن 30 ألف.
يمكنك زيارة موقعها الإلكتروني من هنا
جامعات المدينة التعليمية
احتلت جامعتان أمريكيتان من المدنية التعليمية قائمة أفضل 15 كلية وجامعة بحسب تصنيف «يو إس نيوز» الأمريكي لعام 2016، هما:
- جامعة نورثويسترن
حصلت على المرتبة الثانية عشرة، كما أنها مدرجة على لائحة أفضل 20 جامعة في العالم بحسب تصنيف مجلة تايمز لجامعات العالم للتعليم العالي. من كلياتها، كليات التواصل الإعلامي، الصحافة، العلوم الإنسانية... لزيارة موقعها الإلكتروني، اضغط هنا
- جامعة كورنيل
جاءت في المرتبة الخامسة عشرة وفقا لتصنيف «يو إس نيوز» أيضا، وهو تصنيف استمر لأكثر من ثلاثة عقود، حيث يتم تصنيف الجامعات به على أساس أكثر من 16 معيارا للجودة والتميز الأكاديمي.
