بين الأساتذة والطلاب.. روشتة لتطوير وضع الصحافة في مصر
قدم طلاب وأعضاء بهيئة تدريس كليات وأقسام الإعلام حلولا للارتقاء بمهنة الصحافة، وحماية حقوق الصحفيين، وذلك من خلال استطلاع أجراه شبابيك مع بعضهم.
وجاءت كالتالي:
- قوانين وقواعد لضبط عمليات النشر وتقويم بعض الانحرافات الصحفية.
- توفير الحماية القانونية واتساع دائرة الحريات للصحفيين.
- البدء من المنابع وتطوير المناهج الدراسية بما يناسب سوق العمل.
- الاهتمام بخريج كليات وأقسام الإعلام والاعتماد على الجانب العملي.
- الربط بين مناهج المؤسسات الأكاديمية وما يتم تطبيقه في المؤسسات الصحفية لسد الفجوة بينهما.
- الاستعانة بكوادر عملية في كليات وأقسام الإعلام بجانب الكوادر الأكاديمية.
- التفكير خارج الصندوق والبعد عن النمطية في إنتاج المواد الصحفية.
- ربط المحتوى الورقي بالإلكتروني.
- وجود محفزات للقارئ تجعله يقبل على الجرائد الورقية، من خلال الوصول لمشاكل الناس في القرى والمدن ونقل صوتهم.
- نشر مواد تساعد على بناء المجتمع وتنميته.
- معالجة المواد الصحفية بشكل غير نمطي ومواكب للتطور التكنولوجي.
- تدريب شباب الصحفيين والقدامى على وسائل الصحافة الرقمية بما يتناسب مع المرحلة.
- الارتقاء بالمستوى المادي للصحفي وتعديل الكادر المالي.
- تفعيل دور نقابة الصحفيين في الدفاع عن حقوق الصحفيين والمواطنين.
- إفساح المجال لشباب الصحفيين والاعتماد عليهم بدلا من الاعتماد الكلي على الكوادر القديمة.
- إنهاء فكرة «الضخ الإخباري» الذي لا يحتوي على أي معلومة مفيدة.
- وجود بند في قانون الصحفيين يحمي الطلاب قانونيا فترة تدريبهم.
- وجود قانون لحرية تداول المعلومات.