«مي عمر» تقفز في الرمال المتحركة هربا من «سحلية رامز»

«مي عمر» تقفز في الرمال المتحركة هربا من «سحلية رامز»

استضاف برنامج رامز جلال «رامز تحت الأرض» اليوم الأحد، الفنانة الشابة، مي عمر، وكالعادة استقبلها رامز بكم هائل من السخرية من ملابسها والإكسسوارات التي كانت ترتديها.

وعلق رامز على السلسلة التي كانت ترتديها وتسائل: «هي لابسه طوق ولا إيه؟»، كما سخر من طريقة ركوبها للجمل بعد أن هبطت بالطائرة لتقابل نيشان وتبدأ الحلقة.

عندما قابلت نيشان علق رامز على الموقف: «اوعى تبوسي، محمد سامي هيطلقك»، وأثناء حديثها مع نيشان، بدأ بالتعليق على الأسئلة التي تطرح عليها بسخرية، وتابع تعليقاته على الإكسسوارات.

الضحية الثالثة والعشرين هذا الموسم من البرنامج، كانت ترتدي مجموعة من الخواتم وإكسسوارات أخرى في ملابسها اعتبرها رامز «غطا بيبسي».

بعد انتهاء الحديث مع نيشان طلب منها تصوير برومو للحلقة في الصحراء، وهنا بدأ المقلب، وحاول السائق بث الخوف في ضحية اليوم، وكانت سريعة الاستجابة حيث بدأت بالصراخ مع أول حركة غير طبيعية يقوم بها السائق في الرمال، وبعد صراخ طويل استقرت السيارة في الرمال المتحركة المعدة سابقا.

بدأت السيارة بالهبوط في الرمال كما هو مخطط، وهنا سارعت مي بالخروج من أعلى السيارة قبل أن يطلب منها أحد، وهنا بدأ رامز بالخروج في جسم السحلية، وعندما شاهدت مي عمر المشهد انهارت بالبكاء وقفزت إلى الحفرة.

وبعد أن انهارت في البكاء، كشف رامز عن المقلب مما دفعها لوصفه بـ«الحيوان»

يقوم برنامج «رامز تحت الأرض» على فكرة دعوة الإعلامي اللبناني، نيشان لمجموعة من مشاهير كرة القدم والإعلام والفن لتصوير برنامجه الجديد«في واحة نيشان»، وبعد انتهاء التصوير يخرجون لتصوير برومو للبرنامج ثم تغرق السيارة في مستنقع من الرمال المتحركة وتخرج لهم سحلية كبيرة ليجد الضيف نفسه بين الرمال والسحلية.

بدأ رامز سلسلة برامج المقالب التي أصبحت علامة مميزة له في عام 2011 ببرنامج رامز قلب الأسد، وفي العام التالي رامز ثعلب الصحراء، رامز عنخ آمون، رامز قرش البحر، رامز واكل الجو، وفي العام الماضي رامز بيلعب بالنار.

واجه البرنامج على مدار السنوات الماضية عدة انتقادات، من بينها أن البرنامج غير حقيقي والضيوف على علم بالمقلب، كما وجه البعض تهم أن البرنامج قد يتسبب في قتل شخص ما إذا لم يتم بالشكل الصحيح والمقرر له.

 

عبدالله عبدالوهاب

عبدالله عبدالوهاب

مراسل موقع شبابيك بالجامعات المصرية، يقيم في محافظة الفيوم