هكذا تحرق الدهون وتحصل على مظهر جذاب.. طريقك للسكس باكس

حين تزيد كمية الدهون في الجسم عن الحاجة، لا تحترق كالعادة بل تتراكم في عدة أماكن مثل البطن والفخذين، والأسوأ من هذا تراكمها في جدران الأوعية الدموية.

 فلا يصبح الضرر هنا في المظهر فقط، بل يؤدي لأمراض مختلفة كالسكر وارتفاع ضغط الدم، والحل الوحيد هو حرقها لتجنب ضررها. في هذا التقرير من «شبابيك» ستتعرف على أفضل الطرق لحرق الدهون.

عصير الليمون يوميًا

خلط الليمون مع الماء والمداومة على شرب كوب صباحي على الريق، يساعد على اختفاء دهون البطن والجسم بالتدريج، وينصح بشرب العصير خلال فترات اليوم أيضًا بانتظام.

تناول الفلفل الحار

يحتوي الفلفل الحار على مادة «كابسيسين» التي تسبب الطعم الحريف (الحراق) في الفم، وفي الوقت نفسه تؤدي إلى الشعور بالشبع مع زيادة عملية حرق الطعام، لذا احرص على تناوله في السلاطة ومقبلات الوجبات.

الزبادي مع الشوفان

الشوفان من أكثر الأطعمة المليئة بالألياف، والتي تشعرك بالشبع لمدة طويلة بلا دهون تقريبًا، لذا فإن خلطه مع الزبادي يجعل النتيجة أفضل والطعم ألذ.

الشاي الأخضر بدون محليات

يساعد شرب الشاي الأخضر على إذابة الدهون في مختلف أماكن الجسم، كما يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، لذا ينصح بشربه يوميًا مرتين بلا محليات، إلا ملعقة عسل صغيرة في البداية مع تقليلها تدريجيًا حتى تختفي.

شرب الماء قبل الطعام

شرب الماء في العموم قبل الطعام من أسهل الطرق لحرق السعرات، فهو يساعدك على تقليل الطعام بسبب امتلاء المعدة بالماء، وفي الوقت نفسه يساعد على امتصاص الطعام وهضمه بشكل أفضل.

أما الماء البارد له فائدة مضاعفة، لأن الجسم يبذل مجهودًا إضافيًا لتسخينه كي يتوافق مع حرارة الجسم، مما يعني مزيدًا من الحرق.

المشي

لا تحتاج للجري الشاق وبذل المجهود في صالات التخسيس حتى تحصل على حرق مثالي للدهون، فالواقع أن مجرد المشي يوميًا يساعدك بشدة في الحرق المطلوب، نصف ساعة وقت مناسب جدًا.

في نفس الوقت، كلما كان المشي أسرع كانت النتيجة افضل، ويمكنك زيادة مدة المشي بحسب وزنك، حتى تصل للنتيجة المطلوبة في الوقت المناسب.

النوم مبكرًا

يحرق الجسم الكثير من السعرات الحرارية أثناء النوم، ويصفه موقع Shape المتخصص في التغذية أنه النشاط الأهم للحصول على جسد متناسق خالي من الدهون.

يساعدك النوم مبكرًا على تمثيل غذائي مثالي، وحرق أكبر نسبة ممكنة.

تناول الطعام ببطء

حين تقضي وقتًا أطول في تناول الطعام، تقنع الجزء المسؤول عن الجوع بأن وجبتك أكبر من المعتاد، وهكذا تشعر بالشبع لفترة أطول، كما أن الأكل ببطء يساعد على مضغ أفضل للطعام وبالتالي تسهيل هضمه وحرقه.