موعد أذان المغرب اليوم السبت 27 رمضان 2019
ينشر موقع «شبابيك» لجمهوره خدمة التعرف على موعد آذان المغرب اليوم السبت 1 يونيو 2019، الموافق 27 رمضان 1440 هجريا، للتعرف على موعد الإفطار.
وانطلق شهر رمضان لعام 2019، الإثنين الموافق 6 مايو 2019، بحسب ما كشفت الحسابات الفلكية التي أعدها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، وأكدته دار الإفتاء المصرية.
ويؤذن المغرب يوم 27 رمضان المبارك في تمام الساعة السادسة و51 دقيقة، بعد ما سبقه الفجر والذي أذن في تمام الساعة الثالثة و11 دقيقة.
وفي هذا التقرير يقدم موقع شبابيك مواعيد الصلوات حتى لآخر شهر رمضان المبارك، تفصيلا من يوم 27 رمضان وحتى يوم 30 من الشهر الفضيل.
ويمسك المسلمون عن الطعام والشراب خلال شهر رمضان منذ أذان الفجر وحتى أذان المغرب حسب التوقيت المحلي لكل محافظة أو دولة.
وقد قال الله تعالى في كتابه العزيز: «وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ۖ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ».
وتتراوح ساعات الصوم في شهر رمضان ما بين 15 ساعة و23 دقيقة إلى 16 ساعة ودقيقتين.
كما أن أقل يوم في عدد الساعات، سيكون أول يوم، بواقع 15 ساعة و23 دقيقة، وأطول يوم، سيكون آخر يوم في الشهر، إذ ستصل عدد الساعات إلى 16 ساعة ودقيقتين.
27 رمضان
صلاة الفجر 03:11 دقيقة.
صلاة الظهر 11:53 دقيقة.
صلاة العصر 03:29 دقيقة.
صلاة المغرب 06:51 دقيقة.
أما صلاة العشاء 08:23 دقيقة.
28 رمضان
صلاة الفجر 03:10 دقيقة.
صلاة الظهر 11:53 دقيقة.
صلاة العصر 03:29 دقيقة.
صلاة المغرب 06:52 دقيقة.
أما صلاة العشاء 08:24 دقيقة.
29 رمضان
صلاة الفجر 03:10 دقيقة.
صلاة الظهر 11:53 دقيقة.
صلاة العصر 03:29 دقيقة.
صلاة المغرب 06:53 دقيقة.
أما صلاة العشاء 08:24 دقيقة.
30 رمضان
صلاة الفجر 03:10 دقيقة.
صلاة الظهر 11:53 دقيقة.
صلاة العصر 03:29 دقيقة.
صلاة المغرب 06:53 دقيقة.
أما صلاة العشاء 08:25 دقيقة.
فضل السحور في رمضان
وليس هناك وصفٌ يصدق على شهرٍ من الشهور كمدح شهر رمضان بوصف البركة؛ فإن هذه الصفة تنطبق عليه من كلِّ وجه.
وإذا كانت البركة في حقيقتها: الزيادة والنماء، فرمضان -وفق ذلك- بركةٌ في الأوقات، بركةٌ في الأعمال، بركةٌ في الأجور، وأحد أوجه هذه البركة ما تفضّل الله سبحانه وتعالى به من نعمة السحور.
وحديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (تسحّروا؛ فإن في السحور بركة) متفق عليه، فهذا الحديث إشارةٌ واضحةٌ إلى ما تمتعت به أكلة السحور من البركات والفضائل، سواء ما تعلق بأمور الدنيا، أو توجه إلى شؤون الآخرة.
إن أول بركات هذه العبادة أن المسلم يقوم بها اتباعاً للسنة واقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، الذي داوم عليها، وهذا ما تُشير إليه الأحاديث فقد جاء عن زيد بن ثابت رضي الله عنه أنه قال: «تسحرنا مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قام إلى الصلاة فقيل له: كم كان بين الأذان والسحور؟ فقال: قدر خمسين آية».
ومن حرص النبي صلى الله عليه وسلم على هذه العبادة كان كثيرا ما يذكر أصحابه بها، ويدعوهم إلى فعلها، ويشير عليهم بين الحين والآخر ببركاتها وفضلها حتى ترسخ في أذهانهم، فلا يدعونها، وهذا واضح في حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه، حيث قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السحور في رمضان، فقال: (هلمّ إلى الغداء المبارك).