رئيس التحرير أحمد متولي
 أدعية دينية 2020.. أفضل ما تدعو به وفضله

أدعية دينية 2020.. أفضل ما تدعو به وفضله

يفض الكثيرون بداية كل عام جديد بالتضرع لله طلبا لغفران ما مضى في سنته السابقة، ورجاء في أن يكون الجديد خير، وبالتزامن مع بداية السنة الميدلادية الجديدة 2020 يقدم لكم موقع «شبابيك» مجموعة أدعية تناسب ذلك التوقيت، وأدعية أخرى يمكن ترديدها على مدار العام وفضلها.

أدعية دينية لبداية 2020

وفيما يلي مجموعة من الأدعية التي يمكن تردديها ببداية السنة الجديدة:

اللهم ما عملت من عمل في السنة الماضية ولم ترضه ونسيته أنا ولم تنسه أنت وحلمت عني مع قدرتك على عقوبتي ودعوتني إلى التوبة بعد جرئتي عليك اللهم أستغفرك منه فاغفر لي.

اللهم اغفر لي ما مضى، وأصلح لي ما بقي

اللهُم اجعله عاماً لا يضيق لنا فيه صدر، ولا يخيب لنا فيه أمر، ولا يرد لنا فيه دُعاء، واحفظ لنا من نحب، و بشرنا بما يسر وحقق لنا ما نتمنى.

الحمد لله رب العالمين اللهم إنك قدير وهذا عام جديد قد أقبل و سنة جديدة قد أقبلت نسألك من خيرها ونعوذ بك من شرها.

اللهُم إنا نستودعك سنة مضت من عمرنا بأن تغفرها لنا، و ترحمنا و تعفو عنا وأن تُبارك لنا في أيامنا القادِمة، و تصلح أنفسنا و تُيسر أمرنا.

اللهم في هذا العام لا تدع لنا أمراً إلا يسرته ولا حلماً إلا حققته، ولا أمنية إلا أسعدتنا بالعيش في جمال واقعها٫ولا دعاء إلا أثلجت صدورنا بقبوله .

اللهم إني أسألك خير هذه السنة المقبلة :يمنها ويسرها ،وأمنها وسلامتها ،ونورها وبركاتها وأعوذ بك من شرورها وصدودها وعسرها وخوفها وهَلًكَتِها ،وأرغبُ إليك أن تحفظ عليَّ فيها ديني الذي هو عصمة أمري ودنياي التي فيها معاشي .

أدعية دينية وفضلها

ويقول أهل العلم إن أفضل الدعاء  أحسن الدعاء ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، يردد هذا في آخر الصلاة في سجوده، وفي أوقات أخرى لأنه جامع، كذلك اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره وعلانيته وسره)، (اللهم إني أسألك رضاك والجنة وأعوذ بك من سخطك والنار)، الدعوات الجامعة، (اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك من النار، وما قرب إليها من قول وعمل).

ويقول المرء في سجوده: اللهم اغفر ذنبي، واغفر لي وارحمني واهدني وارزقني، وعافني، اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره وعلانيته وسره، اللهم اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، لقوله صلى الله عليه وسلم: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء، وفي الحديث الآخر: أما في السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمن أن يستجاب لكم، فينبغي للمؤمن أن يكثر من الدعوات الطيبة، سؤال الجنة والتعوذ من النار، سؤال العفو، اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني، اللهم أصلح قلبي وعملي، اللهم اغفر لي ولوالدي يتحرى الدعوات المناسبة

أحمد عبده

أحمد عبده

صحفي مصري متخصص في الشأن الطلابي، يكتب تقارير بموقع شبابيك، حاصل على كلية الإعلام من جامعة الأزهر، ومقيم بمحافظة القاهرة