Goat 3D.. خطوات التصوير مع الحيوانات ثلاثية الأبعاد عبر جوجل

تستمر شركة جوجل في توفير نماذج ثلاثية الأبعاد للمزيد من الحيوانات التي يتاح التقاط الصور معها بكاميرا الهاتف من خلال البحث باسمها فقط.

كما يتابع مستخدمو الهواتف الذكية حول العالم استخدام تقنية التصوير مع حيوانات ثلاثية الأبعاد 3D التي أطلقتها جوجل، وأتاحتها لجميع أنظمة التشغيل منذ أيام، تحفيزا على المكوث في المنزل لتفادي الإصابة بفيروس كورونا.

ويبحث مستخدمون كثر عن Goat 3D لالتقاط صور مع إحدى أكثر الحيوانات شيوعا في كل بلدان العالم، والتي قد لا يتوفر للبعض رؤيتها حية لأنها تنتشر في البيئة الريفية.

ويتاح لكل مستخدم هاتف ذكي أيا كان نوعه أو نظام التشغيل الذس يعتمد عليه التصوير مع كلب ثلاثي الأبعاد 3D في منزله ليبدو وكأنه حي بالفعل.

وتنامت بشكل لافت عمليات البحث من مستخدمي الإنترنت من خلال أجهزة الهواتف الذكية، عن طريقة التصوير مع زرافة ثلاثية أبعاد أو مع أي حيوان آخر بتقنية ثلاثية الأبعاد 3D والتي أتاحتها شركة جوجل للمستخدمين.

​​​​​​​

من بين الحيوانات التي تمكنك شركة جوجل من التقاط الصور معها هي الماعز.

وانطلقت الخدمة لأصحاب هواتف الآيفون من خلال متصفح سفاري   safari لكن أصبح بإمكان أصحاب هواتف الأندرويد استخدام هذه الخدمة التي أطلقتها جوجل.

وتحاول جوجل إضافة بعض المميزات على خدماتها في ظل الظروف التي يمر بها العالم من انتشار فيروس كورونا وبقاء ملايين الناس في منازلهم، وبينها التصوير مع الحيوانات 3D.

وتعد هذه اللعبة من ألعاب التسلية، حيث نشر الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور أبنائهم مع الحيوانات ثلاثاية الأبعاد في المنزل.

كل ما تحتاج إليه هو هاتف متصل بالانترنت حتى تتمكن من الدخول على متصفح جوجل كروم أو متصفح سفاري.

الخطوة الأولى: ادخل على متصفح جوجل كروم أو متصفح سفاري واكتب اسم الحيوان الذي تريد التقاط الصورة له وليكن تايجر.

الخطوة الثانية: بعد ذلك ابحث وستخرج لك نتائج البحث متضمنة كلمة ثلاثية الأبعاد.

الخطوة الثالثة: اضغط على كلمة ثلاثية الأبعاد، ستفتح لك الكاميرا.

الخطوة الرابعة: وجه الكاميرا على الأرض ليبدأ التايجر في الظهور أمامك بشكل ثلاثي الأبعاد ويمكن التقاط صورا للأطفال أو أي شخص بحوار هذا النمر.

​​​​​​​

​​​​​​​وفرضت العديد من الدول حظر التجول للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، ولذلك يبحث ملاين المواطنين عن بدائل تشغل أوقاتهم خلال المكوث في المنزل.

وتحاول كبرى العلامات التجارية في العالم مساعدة الحكومات في فرض العزل المنزلي ومنع التجمعات، ومن بين ذلك إتاحة جوجل لتلك الخدمة بالإضافة لتقديم الدعم لفئة من مواقع الإنترنت.