7 طرق تحميك من سرطان الثدي وأخرتان للعلاج
وضعت وزارة الصحة والسكان إجراءات تحميك من خطر الإصابة بسرطان الثدي إذا ما قمت باتباعها، كما حددت مواقع للكشف المبكر مجانًا أو برسوم رمزية.
7 طرق تحميك من سرطان الثدي
ومن الإجراءات التي إذا ما اتبعتها المرأة فإنها تكون في مأمن من الإصابة بمرض سرطان الثدي، ما يلي:
فوائد بذرة الكتان.. تعالج سرطان الثدي وتساقط الشعر
- التوقف عن التدخين.
- ممارسة الرياضة أو الأنشطة البدنية.
- الرضاعة الطبيعية وإطالة مدتها.
- الحد من العلاج الهرموني.
- تجنب التعرض للإشعاعات الصادرة عن الأشعة المقطعية.
- اتباع نظام غذائي صحي.
- الحمل والولادة في سن مبكر.
- الفحص الذاتي دوريًا.
- الكشف في الأماكن المخصصة بالوحدات الصحية.
التدخين وسرطان الثدي
وأما عن التدخين، فقد أثبتت الدراسات وجود علاقة قوية بين الإصابة بسرطان الثدي والاعتياد على التدخين، سواء كان إيجابيًا إو سلبيًا، بالتواجد في الأماكن التي تنتشر فيها أدخنة السجائر.
الرياضة للوقاية من السرطان
وتساعد ممارسة الرياضة وبذل الأنشطة البدنية في خسارة المزيد من الوزن، وبالتالي الوقاية من سرطان الثدي، والذي تتزايد احتمالات الإصابة به لدى السيدات الأكثر وزنًا.
الرضاعة الطبيعية للوقاية من السرطان
وعن الرضاعة الطبيعية، فقد نصحت وزارة الصحة والسكان الأمهات باللجوء إلى الرضاعة الطبيعية، بديلاً عن الصناعية، وزيادة مدتها، لما لها من تأثير وقائي للسيدات المرضعات.
الفترة الآمنة للعلاج بالهرمونات
وصرحت الوزارة بأن مدة العلاج الهرموني يجب ألا تتعدى 3 سنوات، تجنبًا لخطر الإصابة بالمرض، موضحة أن اللجوء إلى العلاج بهذه الطريقة لمدة تتراوح ما بين 3 و5 سنوات تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
خطورة الإشعاعات الطبية على المرأة
وحذرت وزارة الصحة والسكان من كثرة التعرض للإشعاعات الصادرة من الإجهزة الطبية، كإشعاعات التصوير المقطعي، والتي تصدر بقوة وتؤدي لخطر الإصابة بالسرطان، لذا وجب الحد من التعرض لها، أو على أقل تقدير الإقلال من مدتها.
وشددت وزارة الصحة على ضرورة اهتمام المرأة بالنظام الغذائي الذي تتبعه، فهو أيضًا يمنع من خطر الإصابة بالسرطان، إذا ما تضمن المواد الغذائية الآمنة والتي تحمي من الإصابة، فيما أكدت أن الحمل والولادة في سن مبكرة قد يقلل أيضًا من الإصابة بسرطان الثدي.
أهمية الفحص الذاتي والمبكر للمرأة
وتتمثل أهمية الفحص الذاتي بشكل دوري عن سرطان الثدي لدى النساء أهمية بالغة في الاكتشاف المبكر للمرض، وبالتالي اتباع الإجراءات العلاجية سريعًا، والتي تبدأ بزيارة مراكز الفحص الطبية، وعلاجها قبل تفاقم المشكلة، والتي قد تؤدي إلى الاستئصال، أما الاكتشاف المبكر له فقد تبين أن نسبة الشفاء التام منه في هذه الحالة قد بلغت90%.