هل تحرير القدس من علامات الساعة؟
تعد من المدن التي في قلب كل مسلم وعربي وهي قلب العالم الإسلامي، لذا يرغب الكثير من الأشخاص في معرفة هل تحرير القدس من علامات الساعة؟
وينتظر كل مسلم وعربي يوم تحرير القدس من الاغتصاب الاحتلال الإسرئيلي الصهيوني، والذي سيكون يوم عيد لجميع العرب.
ماذا يحدث في فلسطين الآن؟
هل تحرير القدس من علامات الساعة؟
ويتساءل الكثير من المسلمين والعرب عن هل تحرير القدس من علامات الساعة؟ وما الدليل على ذلك؟
ويقول ابن باز: أن نهاية اليهود ستكون على يد المسلمين لا محالة، مستشهدًا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما.
ويقول الحديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتوا اليهود حتى يقول الحجر وراءه اليهودي، تعال يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله.
بينما في لفظ مسلم يقول رسو الله: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر، بيقول: يا مسلم يا عبد الله، هذا يهودي خلفي فتعا فاقتله إلا الغرقد.
ولم يشير رسول الله في حديثه إلى أن تحرير القدس أو فلسطين هي علامة من علامات الساعة، حيث إنه قال اليهود أجمع في الشمول ولم يحدد الأمر.
ولم يحدد رسول الله كذلك وقتًا أو زمانًا لتقال المسلمين اليهود، ولكن الأكيد أن قتال المسلمين لليهود والقضاء عليه من علامات الساعة.
ومن أهم عامات ومظاهر انتصار المسلمين على اليهود، هو العودة الصحيحة إلى دينهم والقرآن والسنة النبوية الشريفة.
ما هي عاصمة فلسطين وعلمها وخريطتها