بسمة وهبة تستغيث من الساحل الشمالي بعد حريق المركب
استغاثت الإعلامية بسمة وهبة بأصدقاءها المتواجدين في الساحل الشمالي، بعد تعطل المركب بها بصحبة ابنتها في عرض البحر، واشتعال حريق به في الأسفل.
ظلت بسمة وهبة مع ابنتها في عرض البحر مكتوفة الأيدي وسط استغاثتها، موكدة أن الوضع ليست بالخطورة البالغة، وفي حال تطور الأمور سوف تقفز من أعلى المركب.
استغاثة بسمة وهبة من الساحل الشمالي
حاولت وهبة أن تطلب استغاثة من أصدقائها المتواجدين حاليًا بالساحل الشمالي دون اثارة الذعر في قلوب متابعينها من خلال مقطع فيديو قصير على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير انستجرام.
حافظت بسمة وهبة على ثباتها الإنفعالي على الرغم من صعوبة الموقف الذي وضعت بداخله، متجنبة إظهار علامات القلق والتوتر أمام ابنتها.
وكتبت وهبة، على الفيديو الذي نشرته منذ ساعات وجيزة، قائلة: «استغاثة بسيطة ان شاء الله خير بس حد يلحقنا».
بسمة وهبة تطمأن الجمهور بعد خروجها من البحر
خرجت الإعلامية بسمة وهبة، لتطمأن الجمهور عليها بعد 3 ساعات من استنجادها لإنقاذها بشكل سريع دون اللجوء إلى القفز من المركب، معقبة على الفيديو: «الحمدلله اللي جت ع كده يا رب دايماً ف الحديد ولا فينا ولا ف غالي فينا».
وأكدت بسمة، أنها بحالة جيدة وكذلك ابنتها، موجهة الشكر والتقدير لجمهورها ومتابعيها الذين راسلوها للإطمئنان عليها بعد استغاثتها.
ولفتت، إلى أنها أدركت جيدًا أهمية السوشيال ميديا في ذلك الموقف الذي وقعت به، وتعرضها للخطر وابنتها معها، لتجد من ينقذها في وقت قياسي.