قطع إملاء صعبة جدا للصف الثالث الإعدادي

قطع إملاء صعبة جدا للصف الثالث الإعدادي

ينشر «شبابيك» مجموعة قطع إملاء صعبة جدا للصف الثالث الإعدادي، ليتدرب بواسطتها الطلاب على الكتابة وفق القواعد اللغوية التي يدرسونها.

ويختتم طلاب التعليم قبل الجامعي دراسة الإملاء في السنة النهائية بالمرحلة الإعدادية، لذا تكون امتحانات الصف الثالث الإعدادي أصعب من سابقتها.

قطع إملاء للصف الثالث الإعدادي صعبة

وتخصص 20 دقيقة من زمن إجابة امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية لسؤال الإملاء، ويلتزم الطالب بكتابة قطعة كما يقرأها المعلم، وفيما يلي نماذج كأمثلة:

  • حب مصر والعمل

إن حب مصر ليس كلاما يقال، أو شعارا مرفوعا، ولكن الترجمة الحقيقية لهذا الحب الأعمال لا الأقوال: أن يتفانى أبناء مصر في أعمالهم جميعها، ليحققوا التنمية الشاملة والرخاء، وينهضوا بوطنهم الغالي مصر، ليتبوأ مكانه اللائق به بين دول العالم، فتسلح يا بني بالخلق الكريم، والعلم النافع، وكن طموحا إلى العلا، وثق في نفسك وقدراتك يتحقق أمل الوطن فيك.

  • الأخلاق

الأخلاق الفاضلة منحة تفوق ذهب الدنيا وهذه المنحة ينالها الأتقياء فكثير من العظماء رفع الخلق شأنهم فأورثهم حسن الذكر وثواب الآخرة، وأصل الخلق ثلاث خصال: الصبر على الجميل والصبرعلى القبيح والصبر في الشدائد فعليكم بالصبر يا أبنائي فإنه أصل الفضائل.

  • القراءة

ماأروع القراءة! لها تأثيرات متنوعة في ميادين شتى وهي من أحسن الروافد التي تنشط الفكر وتهذب ذوق الإنسان فنعم صفة حب القراءة. يجني الإنسان من ورائها الخيركله، فيا أيها الطلاب الزموا القراءة، فلا أحد يستطيع أن يعيش بدونها.

  • ثورة المعلومات والاتصالات

طالت ثورة المعلومات والاتصالات مجالات كثيرة، منها: مجال الطب، ومجال الاستشعار عن بعد، ففي مجال الطب أسهمت في تيسير التعليم الطبي، فوفر المعلومات والكتب والمراجع ونشرت الثقافة الصحية والبيئية، وقد أنشئت مواقع علمية على شبكة الإنترنت توفر الاستشارات.

وفي مجال الاستشعار عن بعد ساعدت ثورة الاتصالات على اكتشاف الثروات المعدنية، إذ تستشعرها وتصورها أجهزة ومعدات خاصة على متن أقمار صناعية، تجوب الفضاء، في مدارات حول الكرة الأرضية وترسل المعلومات المكتشفة، إما مباشرة إلى مراكز المراقبة أو من خلال أقمار اتصالات خاصة. إن مجال الاستشعار عن بعد ووسائله هي إحدى سمات عصر ثورة الاتصالات، لي في الحياة المدنية فحسب، بل في الحياة العسكرية أيضا إذ لعبت دورا كبيرا في تحديد الأهداف ودقة الإصابة.

  • وسائل التواصل لا التباعد

لم تعد وسائل التواصل الاجتماعي التي يستخدمها معظم سكان الأرض أمرا ترفيهيا، فتحولت مع الوقت إلى حاجة بشرية، إما لتسهيل التواصل بينهم، أو معرفة ما يدور في العالم، والحقيقة أن لتلك التطبيقات فوائدها التي لا يمكن أن نغفلها، ولكن في نفس الوقت ظهرت لها مساوئ لا يجوز التغاضي عنها، فأصبحت مسببا للتباعد الأسري والتواصل بين أفراد الأسرة الواحدة، فيجب علينا جميعا الاعتدال في استخدامها.

عمر مصطفى

عمر مصطفى

صحفي مصري يقيم في محافظة الجيزة ومتخصص في ملف التعليم وكتابة الأخبار العاجلة منذ عام 2011