حل امتحان التربية الدينية للصف الثالث الثانوي الفني الصناعي 2023

يسعى العديد من الطلاب، إلى معرفة حل امتحان التربية الدينية للصف الثالث الثانوي الفني الصناعي 2023، بعد الخروج من اللجنة لمعرفة مدى صحة أو خطأ إجابته على الأسئلة المتنوعة.

​​​​​​​إجابة امتحان الدين للصف الثالث الثانوي 2023 صنايع

يستطيع الطالب التعرف على الإجابات الصحيحة لجميع الأسئلة، التي جاءت في الامتحان، وفقًا لما دونه أحد معلمي المادة، والتي جاءت على النحو الآتي:

السوال الأولى:

معني جاهداك - حاولي منعك بشدة

2- معني أناب- رجع

ب-

نهانا الله عز وجل عن إتباع الوالدين في حالة امرانا بمعصية الله لكن علينا انا نصاحبهما في الدنيا بالمعروف وبما يرضي الله عز وجل دون أن نهمل ديننا او نسمح لهم بالتأثير علينا

ج-

من عظمة الإسلام انه حتي في حالة كان الوالدين كافرين بالله لم يأمرنا الله عز وجل بهجرهم بل أمرنا بالمعروف تجاههم وان نبرهم حتي وهم علي غير دين الله وهذا يظهر عظمة الإسلام وتسامحه

السؤال الثاني:

أ. إكمال الحديث

فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة

ب

١ معني بلاء -  اختبار

٢ معني رقة  ضعف

حل سؤال تاني -ج

الابتلاء اختبار ويبتلي الله عز وجل المؤمنين لاختبار إيمانهم وعلي قدر الإيمان يأتي الإبتلاء من الله فمن كان ايمانه قوي اشتد ابتلاؤه ومن كان ايمانه ودينه به رقه وضعف كان بلاؤه خفيفا وهذا من فضل الله لأن الناس متفاوتون في درجة الإيمان

السؤال الثالث  

١ صح

٢ خطأ 

لم يكن الإسلام دين عنف ولم ينتشر بالسيف بل كان فتحا اسلاميا وهداية من الظلمات إلي النور حتي ان النبي صلي الله عليه وسلم حرص علي حد قطع نخلة او شجرة او الإفساد ابدا بل كان يعرض عليهم الإسلام فإن وافقوا عفا عنهم وإن رقصوا دفعوا الجزية فقط.

زهد البخاري

ويقول الإمام البخاري -رحمه الله- صاحب الصحيح: ما أردت أن أتكلم بكلام فيه ذكر الدنيا إلا بدأت بحمد الله والثناء عليه. يعني: من أجل ألا يكون كلامه صرفاً في الدنيا، وإنما يمزج معه بعض ما يتصل بالآخرة، أو بذكر الله -تبارك وتعالى؛ لأن النبي ﷺ قال: الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه أو عالم أو متعلم.

قول الإمام الذهبي عن البخاري

وقال الإمام الذهبي عن الإمام البخاري: "وأمّا جامعه الصحيح فأجلُّ كُتب الْإِسلَام وأفضلها بعد كتاب اللَّه –تعالى- وهو أعلى شيء فِي وقتنا إسنادًا للناس, ومن ثلَاثين سنة يفرحون بعُلُوّ سماعه، فكيف اليوم؟ فلو رحل الشخص لسماعه من مسيرة ألف فرسخ لَمَا ضاعت رحلتهُ.