جلسة مجلس النواب اليوم وكلمة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي
شهدت جلسة مجلس النواب اليوم الثلاثاء 21 نوفمبر 2023، حضور رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، والذي ألقى كلمة أمام أعضاء البرلمان خلال الجلسة العامة، ونستعرض أبرز ما جاء في كلمة مدبولي أمام البرلمان اليوم.
جلسة مجلس الشعب اليوم
وتضمنت كلمة رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، العديد من الملفات والمستجدات التي تتعلق بالشأن المحلي والإقليمي، والتي نستعرضها في النقاط التالية:
-
موقفنا ثابت من الالتزام باتفاقية السلام ولكن في المقابل ما ترتكبه إسرائيل في فلسطين يمثل تهديدا للأمن المصري.
-
أي تهجير قسري لأهالي قطاع غزة يمثل تهديدا واضحا للدولة المصرية.
-
أي سيناريو يستهدف نزوح الفلسطينيين سيكون لمصر رد حاسم وفقا للقانون الدولي.
-
إن مصر لن تتوانى في استخدام كافة الإجراءات التي تضمن حماية وصون حدودها.
-
جميع مستشفيات السويس وبورسعيد والإسماعيلية وسيناء والقاهرة الكبرى على أهبة الاستعداد لاستقبال المصابين الفلسطينيين.
-
لم يتم إغلاق معبر رفح ولو لحظة واحدة وما يثار في هذا الشأن هو جزء من حروب الجيل الرابع بالتشكيك في الجهود المصرية تجاه القضية الفلسطينية.
-
مصر استقبلت 9 ملايين ضيف وهناك من يردد ما الذي يضر مصر في استقبال مليوني فلسطين.. هناك فرقا جوهريا بينهما.
-
قبول مصر بدخول مليوني فلسطيني الآن يعتبر تصفية القضية الفلسطينية، ومعبر مصر مفتوح وفى الظروف العادية.
-
أهلا وسهلا بأهلنا لكن قبول مصر 2 مليون فلسطيني الآن تصفية للقضية، مصر لم ولن تغير موقفها.
-
طلبات الإحاطة حول تدابير الحكومة لوقف التهجير القسري للفلسطينيين تعكس فهمًا واضحًا من النواب لما تتعرض له مصر من ضغوط سياسية واقتصادية.
-
الضغوط الاقتصادية موجودة منذ فترة في ظل ظروف عالمية صعبة جدا.
-
دائما هناك محاولات للنيل من الدول التي لها موقف مما يحدث بفرض أجندات عليها.
-
مصر منذ 2011 معروف ما هي الأجندة التي تدبر لها والضغوط موجودة وستظل تتعرض لها.
-
كانت رؤية القيادة السياسية والتي لم نكن نفهم ما هي السرعة الرهيبة في المشروعات وبناء وتقوية الجيش فما يحدث حولنا على المستويين الدولي والإقليمي أصبحت الإجابة واضحة.
-
التي تتعرض لها المنطقة والدولة ليست بالقليلة ولكن الدولة كانت تعي حجم التحدي.
-
الدعم المصري الكامل للفلسطينيين وللقضية ليس وليد اللحظة إنما هو استمرار للدور المصري التاريخي الذي لم ولن يتخلى عن القضية.
-
مصر الدولة الوحيدة التي لم يكن لها أجندة خاصة تجاه القضية الفلسطينية، بل تضحي وستضحي لصالح الشعب الفلسطيني.
-
نتعامل مع الأطراف الفاعلة في الشأن الفلسطيني لصالح الشعب الفلسطيني.
-
لا سبيل لحل القضية إلا بحل الدولتين العادل والشامل بإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
-
السياسة الإسرائيلية القائمة على إغلاق الأفق السياسي أمام الفلسطيني عواقبها الحالية والمستقبلية ستكون وخيمة.