مراجعة فقه حنفي للصف الثاني الثانوي الأزهري الترم الثاني pdf
ينشر شبابيك مراجعة الفقه الحنفي للصف الثاني الثانوي الترم الثاني، حتى يتمكن الطالب من استذكار المادة جيدا استعدادا لحل أي سؤال من الممكن أن يصادفه في الامتحان.
تتضمن المراجعة شرح مبسط لجميع النقاط الهامة التي وردت في منهج الفقه الحنفي لطلاب الصف الثاني الثانوي الأزهري الفصل الدراسي الثاني، والتي يمكنك التعرف عليها من خلال السطور التالية.
مراجعة الفقه الحنفي تانيه ثانوي الترم الثاني
جاء في مراجعة الفقه الحنفي للصف الثاني الثانوي الفصل الدراسي الثاني ما يلي:
● ما تعريف البيوع لغة وشرعا؟
البيع في اللغة: مطلق المبادلة البيع في الشرع مبادلة المال المتقوم بالمال المتقوم تمليكا وتملكا.
● لماذا يشترط في البيع أن يكون مبادلة مال بمال؟
التعليل: لأن تمليك المال مقابل المنافع يكون إجارة أو نكاح، وتمليك المال مجانا يكون هبة.
● ما ركن البيع؟ مع التعليل؟
ركن البيع الإيجاب والقبول وكذا كل لفظ كان في معناهما، التعليل لأنهما يدلان على الرضا.
● ما شرط صحة البيع؟
الحكم يشترط أن يكون المتعاقدان بالغان عاقلان ليصح التصرف منهما، التعليل: لأنه لا يصح تصرف الصبي والمجنون لأنهما غير مكلفين.
● ما ذا يترتب على الإيجاب والقبول؟
يترتب عليه ثبوت الملك للمشتري في المبيع السلعة، واستحقاق البائع للثمن وتملكه.
● بم ينعقد البيع؟
يتعقد البيع بالإيجاب والقبول بلفظين ماضيين كقوله: بعت واشتريت، وينعقد البيع أيضاً بكل لفظ يدل على معنى الإيجاب والقبول كقوله أعطيتك بكذا، أو خذه بكذا، وينعقد البيع بالتعاطي أيضا، وهو اخذ السلعة وترك ثمنها دون استخدام لفظ بعت أو اشتريت.
● ما حكم بيع التعاطي؟
الحكم عند محمد بن الحسن ينعقد البيع بالتعاطي في الأشياء الخسيسة والنفيسة، التعليل: لأنه يدل على الرضا المقصود من الإيجاب والقبول وقال الإمام الكرخي ينعقد البيع بالتعاطي في الأشياء الخسيسة فقط، ولا ينعقد فيما لم تجر به العادة.
● ما حكم البيع لو صدر الإيجاب من أحد الطرفين بصيغة الأمر؟
الحكم لم ينعقد البيع لو قال يعني، فقال بعت أو قال اشتر مني، فقال اشتريت التعليل: لأنه وجد شطر العقد، ولابد من وجود الآخر ليتم العقد (يعنى لابد من توفر الايجاب والقبول من الطرفين.
وقيل: إذا نوى الإيجاب في الحال العقد البيع وإلا فلا.
● ما حكم خيار القبول خيار المجلس وما مفهومه ؟ ومتى يكون ؟
الحكم يجوز لأي طرف من المتعاقدين قبول العقد أو رده التعليل): لأنه مخير غير مجبر فيختار أيهما شاء، وهذا خيار القبول.