مراجعة ليلة الامتحان جريدة الجمهورية في اللغة العربية للثانوية العامة

مراجعة ليلة الامتحان جريدة الجمهورية في اللغة العربية للثانوية العامة

ينشر موقع شبابيك مراجعة ليلة الامتحان في مادة اللغة العربية جريدة الجمهورية للصف الثالث الثانوي 2024 pdf، حتى يتمكن الطالب من تحميلها والاستفادة منها في المراجعة النهائية قبل الامتحان.

تتضمن مراجعة ليلة الامتحان جريدة الجمهورية لغة عربية للصف الثالث الثانوي عدد متنوع من الأسئلة الهامة على في فروع المادة بالإضافة إلى الشرح، ليسهل على الطالب حل الأسئلة التي تصادفه في الامتحان.

مراجعة ليلة الامتحان جريدة الجمهورية في اللغة العربية

تنطلق امتحانات الثانوية العامة في المواد الأساسية غدا السبت 22 يونيو الجاري، على أن تستمر الامتحانات حتى 20 يوليو 2024.

 ويفتتح طلاب الشعب العلمية علوم ورياضة والأدبي صباح يوم السبت الموافق 22 يونيو 2024، بأداء مادة اللغة العربية.

ومن بين الأسئلة التي وردت بالمراجعة، مايلي:

اقرأ ثم أجب:

أنت سابق نفسك يا صاحبي - وما الأبراج التي أقمتها في حياتك سوى أساس لذاتك الجبارة، وهذه الذات في حينها ستكون أساسا لغيرها، وأنا مثلك سابق نفسي: لأن الظلال المنبسط أمامي عند شروق الشمس سيتقلص تحت قدمي عند الظهيرة وسيعقب هذا الشروق شروق آخر فيحدث هلا ثانيا أمامي ولكن هذا المثل عينه سيتقلص تحت قدمي أيضا في ظهيرة أخرى.

منذ البدء ونحن سابقو تقومينا، وستبقى سابقي نفوسنا إلى الأبد، وليس ما حشدنا وتحشد في حياتنا سوى بذور أعدها الحقول لم : تفلح بعد. و نحن الحقول ونحن الزارعون.

نحن الأثمار ونحن المستثمرون .. عندما كنت يا صاحي فكرة هائمة في الضباب كنت هنالك فكرة هائمة مللك فنشدتك ونشدتني فكانت من تشوقاتنا الاحلام والاحلام كانت زمانا بلا قيود، والأحلام كانت قضاء بلا حدود ، وعندما كنت كنت كلمة عاملة بين شفلي الحياة المرتعشتين كنت أنا مثلك هنالك كلمة صامتة، وما تنفظ نقطت الحياة بنا حتى برزنا إلى الوجود والقلب يخفق بتذكار تذكار الأمس والحنين إلى الغد. هد وما الأمس سوى الموت مطرودا ولا ولا العد سوى الميلاد مقصودا.

وأنا وما نحن الآن في يدي الله، فأنت شمن منيرة في يمناه أرض مستديرة في إسراء، ولكن قوتها وتك إلى الإثارة ليست يست بأفضل من قوتي على الاستدارة . وما نحن - الشمس والأرض ، إلا بداءة الشمس أعظم وأرض أعظم، وسنبقى بداءة إلى الأبد أنت سابق نفسك أيها الغريب العابر بباب حديقتي، وأنا مثلك سابق نفسي، ولو كنت أجلس في خلال أشجاري وأبدو ساكنا عادلا.

​​​​​​​