المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء وانعكاساته والألوان صافية نقية وواضحة على الأشياء.. هل تلك العبارة صحيحة أم خاطئة؟
تعد من أبرز المدارس الموجودة في عالم الفن والرسم، وهي تعرف أيضا باسم المدرسة الانطباعية، ويتسال كثير من الطلاب عن هل المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء وانعكاساته والألوان صافية نقية وواضحة على الأشياء؟
المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء وانعكاساته والألوان صافية نقية وواضحة على الأشياء
ونشأت المدرسة التأثيرية أو المدرسة الانطباعية في القرن 19 للميلاد، وقامت بأخذ اسمها من رسمة بعنوان انطباع شروق الشمس للرسام الفرنسي كلود مونيه.
ونجيب لكم عبر هذه السطور عن إجابة سؤال هل المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء وانعكاساته والألوان صافية نقية وواضحة على الأشياء.
ويوجد عدد من الخصائص في المدرسة التأثيرية منها إبداع الفنانون في تصوير ضوء الشمس.
وأنها في عام 1870 أبدعوا في رسمهم التصويري في الهواء الطلق.
وتعد المدرسة التأثيرية أو الانطباعية بأنها واحدة من المذاهب الفنية المرئية، ولكنها محدودة الأهداف.
ويعد اشهر المبدعين من الفنانين في رسم لوحاتهم متأثرين بالمدرسة التأثيرية ومعتمدين على دراسة الضوء وانعكاساته، ناهيك عن الألوان الصافية والنقية وأبرزهم:
-
إدوار مانيه
-
بيدير كروير.
-
بول سيزان.
-
كلود مونيه.
-
إدغار ديكاس.
-
أوغست رونوار.
-
ألفرد سيسلي.
-
غوستاف كايليبوت.
-
ميشال بيتر آنشر.
-
فينسنت فان غوخ.
وتعتمد المدرسة التأثيرية على دراسة الضوء وانعكاساته والألوان صافية نقية واضحة على الأشياء والإجابة صحيحة.
حيث أنها تعتمد في أسلوبها في الرسم على إظهار الأحداث الواقعية المأخوذة من الطبيعة وبشكل مباشر كما تراها العين المجردة.