مذكرة مادة الدين أولى إعدادي

مذكرة مادة الدين أولى إعدادي


مذكرة مادة التربية الدينية الإسلامية للصف الأول الإعدادي الترم الأول 2025

ينشر «شبابيك» مذكرة من مقرر الفصل الدراسي الأول لمادة التربية الدينية الإسلامية للصف الأول الإعدادي، من خلال صورة ضوئية.

مذكرة مادة الدين أولى إعدادي الترم الأول 2025

تحتوى مذكرة مادة التربية الدينية للصف الأول الإعدادي على مجموعة الدروس حول اسم الله والاستعانة بالله وفضل القرآن الكريم وشروط الصلاة وأركانها.

وتقسم المذكرة إلى عدة محاور وهي الأحاديث والعقيدة وعلوم القرآن والعبادات والسيرة النبوية والشخصيات الدينية، نستعرض خلال السطور التالية أمثال على ذلك:

  • الوحدة الأولى بعنوان الأسرة في الإسلام

  • الدرس الأول: اسم الله الكريم

قال رسول الله: إن الله حيى كريم يستحي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خالبتين

قال رسول الله: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إلم، ولا قطيعة رحم؛ إلا أعطاه بها من إحدى ثلاث: إما أن يُعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه السوء مثلها. قالوا : إذا تكثر، قال : الله أكثر).

قال تعالى في الحديث القدسي: (أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، فاقرأوا إن شئتم فلا تعْلَمُ نَفْس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).

عن ابن عباس قال: ( كان رسولُ الله أَجْوَدَ النَّاسِ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين تلقاه جبريل، وكان جزيل يلقاه في كُل لَيْلَةٍ مِن رَمَضَانَ، فَيُدَاوِسُهُ القُرْآنَ، فَلَرَسُولُ اللهِ * جين يلقاه . جزيل أجود بالخير من الريح المُرْسَلَة ) .

قال الله له في الحديث القدسي : ( يا ابن آدَمَ انْفِقْ أَنْفِقَ عَلَيْكَ )

قال رسول الله : ( ما من يومِ يُصْبِحُ العباد فيه، إلا ملكان يزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقا لخلفا، ويقول الآخر: اللهم أعط مُمسكا تلفا).

خلفا : عوضه خيرا فيما أنفق وبارك له   

ممسكا : بخيلا

تلفا : أهلك ما كثره

  • العبادات:

  • الدرس الأول: أحكام متعلقة بالصلاة

عندما سئل رسول الله ﷺ أي العمل أحب إلى الله قال : (الصلاة على وقتها)

عن ابن عباس أن رسول الله: جمع بين الصلاة في سفرة سافرها في غزوة تبوك، فجمع بين الظهر و والمغرب والعشاء ، قال سعيد : فقلت لابن عباس : ما حمله على ذلك ؟ قال : أراد أن لا يخرج أمته).

كان رسول الله: يجمع بين هاتين الصلاتين في السفر؛ أي المغرب والعشاء)

عن عمران بن حصين الله : كان في مرض ، فسألت التي عن الصلاة فقال : صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدًا ، فإن لم تستطع فعلى جنب)

كان يسبح على ظهر راجلته حيث كان وجهه يوما برأسه وكان ابن عمر يفعلة).