ما أشرقت في الكون حضارة إلا وكانت من ضياء معلم .. من قائل العبارة ونوع الاستعارة
يبحث الكثير من الطلاب عن أشهر جملة تقال في يوم المعلم، وهي ما أشرقت في الكون حضارة إلا وكانت من ضياء معلم، وعن من قائلها، ونوع الاستعارة فيها، وذلك للإجابة عن أحد أسئلة مادة اللغة العربية.
ويجيب موقع «شبابيك» عن جميع أسئلة الطلاب المختلفة في جميع المواد، لتوفير الإجابة النموذجية الصحيحة، وذلك في نقاط وسطور مرتبة للحصول على درجات أسئلة الاختبارات والامتحانات المشهورة.
ما أشرقت في الكون حضارة إلا وكانت من ضياء معلم
يأتي سؤال ما أشرقت في الكون حضارة إلا وكانت من ضياء معلم ضمن أسئلة مادة اللغة العربية، ويتسائل عن هذا بسؤالين هامين، وهما:
من قائل العبارة: ما أشرقت في الكون حضارة إلا وكانت من ضياء معلم؟
والإجابة هي كامل درويش، وهو أحد الشعراء اللبنانين، ولد في ميناء طرابلس بلبنان وعاش حياتي بين لبنان وسوريا ثم سافر إلى أمريكا في عامه الآخير ليتوفى في ولاية كاليفورنيا، له عدة قصائد وأعمال مسرحية.
أحد وزراء الداخلية في عهد الملك فاروق.. من هو؟
خصائص الشعر في عصر صدر الاسلام.. ما هي؟
أحد وزراء الداخلية في عهد الملك فاروق.. من هو؟
«ما أشرقت في الكون حضارة إلا وكانت من ضياء معلم» ما نوع الاستعارة؟
كما يبحث الكثير عن الجملة وهل هي تشبيه أم استعارة مكنية؟
الإجابة: الجملة بها تشبيه بليغ وهوأوضح عن الاستعارة، وذلك في صورة مضاف ومضاف إليه، ويتساوى مع المعلم ضياء وهي المبتدأ والخبر للجملة، والدليل على ذلك أن الضياء يمكن أن يكون مشابها به قول الله تعالى: «وجعل الشمس ضياء والقمر نورا».
وفي الجملة شبه المعلم بالمصباح، وقام بحذف المشبه ودل عليه بشيء من صفاته وهو الضياء على سبيل الاستعارة.
كما أن الجملة بها استعارة مكنية من حيث تشبيه المعلم بالشمس أو مصدر الضوء وحذف المشبه به ورمز بشيء من صفاته وهو الضوء، والغرض منها بيان أثر المعلم العظيم في نشر العلم والنور وكأن حضارات العالم أضائها من ضيائه.