معلومات عن نعمة أم إبراهيم بعد القبض عليها
ألقت النيابة والأجهزة الأمنية القبض على نعمة أم إبراهيم، التي اشتهرت على منصات التيك توك واليوتيوب والفيسبوك، وذلك باستخدامها فلتر خاص لتغيير وجهها الحقيقي، موجهة إليها عدة تهم، ليثار السؤال حول من هي نعمة أم إبراهيم، للبحث عن معلومات عن نعمة أم إبراهيم البلوجر.
من هي نعمة أم إبراهيم؟
- «نعمة أم إبراهيم» صانعة محتوى مصرية مشهورة على منصات التواصل الاجتماعي، يتابعها أكثر من 1.38 مليون مشترك على يوتيوب حيث نشرت أكثر من 515 فيديو.
-
يصل عدد متابعيها على فيسبوك إلى 784 ألف، وعلى تيك توك حوالي 1.4 مليون متابع.
-
تم القبض على «نعمة أم إبراهيم» في محافظة البحيرة بتاريخ 9 أغسطس 2025، بعد ورود بلاغات ضدها تتهمها بنشر فيديوهات تحتوي على ألفاظ تخدش الحياء وتتنافى مع القيم الاجتماعية في مصر.
-
قررت النيابة العامة حبسها لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات مع إمكانية التجديد في المواعيد القانونية.
-
ضبطت بحوزتها معدات التصوير المستخدمة في إنتاج الفيديوهات المثيرة للجدل، واعترفت بأنها تنشر هذا المحتوى بهدف زيادة عدد المشاهدات لتحقيق أرباح مالية غير مشروعة.
-
وجهت النيابة إلى «نعمة أم إبراهيم» تهمتي:
-
نشر مقاطع فيديو تحتوي على ألفاظ تخدش الحياء وتتعارض مع قيم المجتمع.
-
إساءة استخدام منصات التواصل الاجتماعي لتحقيق مكاسب مالية بطرق غير قانونية.
-
بعد القبض على نعمة أم إبراهيم.. التهم الموجهة إليها
-
أثار محتواها الجريء على منصات التواصل جدلاً واسعًا بين الجمهور والمتابعين، خاصة بسبب كونها شخصية معروفة ولها تأثير كبير على عدد كبير من الشباب.
-
يعكس نشاط «نعمة أم إبراهيم» على يوتيوب، فيسبوك، وتيك توك مدى انتشارها وتأثيرها، حيث يتابعها ملايين المستخدمين يوميًا.
-
القضية تثير نقاشات حول حرية التعبير وحدودها في مصر، خصوصًا في ظل ازدياد عدد صانعي المحتوى الذين يتجاوزون الخطوط الحمراء للقيم الاجتماعية.
-
متابعة التحقيقات القضائية ضد «نعمة أم إبراهيم» مهمة لفهم كيفية تعامل السلطات مع قضايا نشر المحتوى المخالف على الإنترنت.
-
يبرز الموضوع تحديات تنظيم المحتوى الرقمي في مواجهة شهرة صناع المحتوى الذين يمتلكون جماهير واسعة، وتأثيرهم على الثقافة العامة والقيم المجتمعية.
-
على الرغم من الإجراءات القانونية، ما تزال متابعة «نعمة أم إبراهيم» على المنصات المختلفة مستمرة من قبل الملايين، مما يعكس تعقيد العلاقة بين الشعبية والمسؤولية القانونية في عالم التواصل الرقمي.