لأول مرة.. كشف كواليس حياة لميس الحديدي وعمرو أديب الزوجية
كشفت الكاتبة الصحفية، ديانا الضبع، عن تفاصيل جديدة تتعلق بطلاق الإعلامية لميس الحديدي وعمرو أديب، مؤكدة أن الانفصال جاء بعد رحلة زوجية استمرت 31 عاما، وليس 25 عاما كما تداولته بعض المواقع الإخبارية.
أسرار من علاقة لميس الحديدي وعمرو أديب
وكتبت الضبع عبر حسابها الشخصي على فيسبوك، اليوم الثلاثاء، أن الشائعات حول انفصال لميس الحديدي وعمرو أديب بدأت منذ نحو 3 أشهر، مشيرة أنها كانت على علم بالتفاصيل لكنها التزمت الصمت بناء على رغبة صديقتها.
وأوضحت المقربة من لميس الحديدي أن الأخيرة حاولت «حتى اللحظة الأخيرة» الحفاظ على بيتها وإنقاذه من الانهيار، واصفة إياها بالمرأة «الأصيلة» التي كانت تضع استقرار أسرتها فوق كل اعتبار.
وكتبت الضبع أن العلاقة بين لميس الحديدي وعمرو أديب لم تكن «شكلية» كما ادعى البعض، بل كانت أسرة مترابطة تجتمع يوميا على مائدة الطعام، لدرجة أن لميس كانت ترفض كافة دعوات الإفطار في شهر رمضان لتتواجد مع زوجها في المنزل.
وأضافت الضبع أن لميس كانت تصف زوجها بأنه «صديقها المفضل» وتشاركه أدق تفاصيل يومها حتى في ذروة الأزمات.
تحدثت ديانا الضبع أيضا عن جوانب خفية في حياة لميس، منها صمودها في وجه المرض الذي أخفته عن الجمهور لمدة 10 سنوات، وكيف كانت تواصل تقديم «أحلى حلقاتها» التلفزيونية وهي تعاني من الألم.
وشددت على أن لميس الحديدي تميزت بالثبات والرقي، حيث رفضت الإساءة لأي طرف أو التجاوز في حق أحد بالرغم من «الألم الشديد» الذي خلفته تجربة الطلاق التي أعلنت رسميا أواخر ديسمبر 2025.