صاحبة «مناكيش».. المصرية سارة عثمان تنضم لفريق تويتر

صاحبة «مناكيش».. المصرية سارة عثمان تنضم لفريق تويتر

أعلنت المصرية سارة عثمان انضمامها لفريق عمل موقع «تويتر»، معبرة عن سعادتها بهذا الخبر.

وقالت «عثمان» عبر صفحتها « مبسوطة جدا وحاسة اني بمسك السما بإيدي النهاردة .. رسميا انا جزء من فريق تويتر». https://twitter.com/Sarah_Othmann/status/748194557490270209

ردود المتابعين لصفحتها: https://twitter.com/midoo0/status/748214921775685633 https://twitter.com/Qoutb/status/748195628690321408 https://twitter.com/Raafatology/status/748221804175556608

مواقفها السياسية

تمتلك سارة مدونة تحمل عنوان «مناكيش»، تعبر فيها عن أرائها السياسية، وتعلق على الأحداث التي تعاصرها.

فكتبت شميز أم بيجامة تلك هي المسألة !

تناولت فيه قصة مراسل التلفزيون المصري، الذي خرج على الناس في مشهد مأساوي  بقميص مفكوك الأزرار، يطمئن على وزير الداخلية المصري السابق، محمد ابراهيم بعد  "محاولة الإغتيال التي تعرض لها أمام مسكنه بمدينة نصر»  لتفاصيل المقال اضغط هنا.

وكتبت اخوان شامتون

أنها «مكنتش تعتبر حسني مبارك انسان، و من وقت ماالاخوان ظهروا على حقيقتهم  واوقات اختلق الاعذار ليهوذا نفسه مش بس مبارك»، موضحة أنها لسيت ناصرية ولا تتبع أي ايدلوجية، وانما تسير مع الحق والخير والعدل واحيانا الجمال، لتفاصيل المقال اضغط هنا.

كما كتبت وزير الايحاءات

هاجمت فيه وزير الإعلام، صلاح عبد المقصود، في حكومة هشام قنديل، قائلة: «يفعلها ويطل علينا ليقوم بدور "شعبة الترفيه البائسط"، قتل ايقاع الرتابة وحرك مياة الترعة الراكدة، تسأله صحفية شابة عن أين هي حرية الإعلام يا فندم؟ فيرد بكل صفاقة "ابقي تعالي وأنا اقول لك فين" مع ابتسامة صفراء لم ارها إلا على وجوه متحرشي الشوارع، حين يشعرون بنشوة انتصارهم بعد كل مرة تخيل لهم فيها عقولهم المريضة انهم قد نجحوا في قهر الفتاة معنويا أو جسديا» لتفاصيل المقال اضغط هنا.

حسين السنوسي

حسين السنوسي

صحفي مصري متخصص في الشأن الطلابي، رئيس قسم الجامعة بموقع شبابيك، متابع لأخبار التعليم ومقيم بمحافظة الجيزة