في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ

في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ

ينشر موقع «شبابيك» الإجابة النموذجية عن سؤال في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ، لمعرفة الإجابة الصحيحة، مع الشرح الوافي لفهم العبارة. 

في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ

الإجابة النموذجية عن سؤال في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ يوفره الموقع لطلاب المملكة العربية السعودية خلال السطور التالية: 

العبارة صحيحة، أي أن الإجابة هي: صواب 

لفهم عبارة في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ، والتأكد من معلومات ومفاهيم التي تدور حولها، يمكن للطلاب قراءة السطور التالية. 

شرح في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ

«في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ» تُستخدم كصياغة توضيحية لتعريف أحد أهم المفاهيم في الفيزياء الكلاسيكية المرتبطة بسلوك الجسيمات عند تفاعلها ميكانيكيًا.

ويعتمد هذا النوع من التصادم على مبدأ ثبات الطاقة الحركية الكلية قبل وقوع الاصطدام وبعده، بما يجعله مثالًا على الأنظمة التي لا تتعرض لأي شكل من أشكال الفقد الناتج عن التشوه أو الاحتكاك.

ويظهر هذا النموذج في التطبيقات العلمية التي تدرس حركة الجزيئات أو الكرات أو الأجسام الصغيرة التي تتفاعل دون تأثيرات خارجية مؤثرة.

تعمل نظرية التصادم المرن على تفسير كيفية انتقال الطاقة الحركية بين الجسيمات عند لحظة التماس، ويُعاد ذكر العبارة «في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ» داخل المتن لتوضيح أن الطاقة نفسها لا تُستهلك، بل تُعاد توزيعها وفقًا لكتل الأجسام وسرعاتها.

ويتوافق هذا المبدأ مع قانون حفظ الزخم وقانون حفظ الطاقة اللذين يحكمان حركة الأجسام المتفاعلة في المدى القصير.

تقدّم الفيزياء مجموعة من الخصائص المحددة التي تُعرّف التصادم بوصفه مرنًا، ويمكن عرض هذه الخصائص وفق نقاط واضحة:

  • تحقيق حفظ الزخم الخطي لجميع الجسيمات قبل وبعد التصادم.

  • استمرار بقاء الطاقة الحركية الكلية ثابتة دون أي انخفاض.

  • انتقال جزء من الطاقة الحركية من جسم إلى آخر وفق العلاقة بين السرعات والكتل.

  • عدم تعرض الأجسام لأي تشوه دائم نتيجة الاصطدام، مما يجعلها تعود إلى حالتها الأصلية.

  • تحويل لحظة التماس إلى عملية تبادل طاقة فقط دون تأثيرات حرارية أو صوتية مؤثرة.

  • ظهور هذا النوع من التصادم في الجزيئات الغازية وفي النماذج التي تهمل الاحتكاك والتشوه.

ويتضح من هذه الخصائص أن التصادم المرن يمثل الحالة المثالية التي يتعامل معها الفيزيائيون في النماذج النظرية، وتُعاد تكرار العبارة الرئيسية للمرة الثالثة «في التصادم المرن لا تفقد الطاقة الحركية، ولكنها تنتقل بين الجسيمات المتصادمة. صواب خطأ» لتأكيد أنها المحور الذي تُبنى عليه القواعد التحليلية الخاصة بهذا النوع من التفاعلات.

وتعتمد الشروح العلمية على هذا التصنيف للتمييز بين التصادم المرن والتصادم غير المرن الذي يشهد فقدًا للطاقة نتيجة التشوه أو التحول الحراري.

ندى محسن

ندى محسن

صحفية مصرية، حاصلة على درجة الماجستير في الإعلام