في عيد ميلاده.. 5 قرارات صعبة في حياة «أبو تريكة»
يحتفل اللاعب محمد أبو تريكة نجم النادي الأهلي السابق، بعيد ميلاده الـ 39. ويعد «أبو تريكة» أحد أساطير الرياضة وكرة القدم في مصر، والذي شارك خلال مسيرته في إسعاد جماهير القلعة الحمراء والمنتخب طوال سنوات عديدة.
وبالرغم من الشعبية الجارفة لـ«أبو تريكة» سواء في مصر أو العالم، فقد شن ضده هجومًا من بعض الإعلاميين بسبب مواقف تبناها اللاعب كان أبرزها ما يلي:
دعم محمد مرسي
خلال انتخابات الرئاسة في 2012، قرر اللاعب محمد أبو تريكة دعم الرئيس الأسبق محمد مرسي، وهو الأمر الذي لم ينساه عدد من الإعلاميين لأبو تريكة، الذين أتهموه بدعم وتمويل أعمال عنف.
رفض مصافحة المشير طنطاوى
بعد مذبحة استاد بورسعيد الشهيرة والتى راح ضحيتها 74 مشجعا من جماهير الأهلى، حرص المشير حسين طنطاوى وزير الدفاع السابق على استقبال بعثة الأحمر العائدة من بورسعيد مع ضحايا المذبحة، وبدأ طنطاوى فى مصافحة لاعبى الأحمر وتقديم العزاء لهم، ليفاجىء الماجيكو الجميع بالمغادرة ورفض مصافحة المشير.
التضامن مع غزة
زادت شعبية أبوتريكة فى العالم العربى عندما رفع لافتة «غزة فى القلب» خلال مباراة المنتخب المصري ونظيره السوداني فى بطولة أمم أفريقيا 2008 بغانا.
مباراة السوبر
في إطار مواقفه الداعمة لألتراس أهلاوى بعد مذبحة بورسعيد الشهيرة، رفض «تريكة» المشاركة في مباراة كأس السوبر المصرى أمام إنبى تعاطفاً مع الألتراس مما عرضه لعقوبة من إدارة النادى، فضلاُ عن مشاركته فى العديد من المواقف الخيرية والإنسانية .
دعمه لضحايا الأولترس
تضامن أبو تريكة مع أهالي ضحايا اولترس «أهلي وزمالك»، ودعا إلى عدم عودة النشاط الكروي قبل القصاص لهم، وقرر حينها مجلس إدارة الأهلي برئاسة حسن حمدي، تغريم أبو تريكة نصف مليون جنيه، وإيقافه شهرين عن المشاركة مع الفريق، وحرمانه من شارة الكابتن مدى الحياة.
