معلومات عن نائب رئيس اتحاد طلاب مصر المنضم حديثا لقائمة الإرهاب
أصدرت محكمة الجنايات حكمها بإدراج اسم نائب رئيس اتحاد طلاب مصر ورئيس اتحاد طلاب جامعة طنطا، عمرو الحلو، على قوائم الإرهاب.
إليكم معلومات عن عمرو الحلو:
تولى منصب رئيس اتحاد طلاب الجامعة في نوفمبر 2015.
تولى منصب نائب رئيس اتحاد طلاب مصر في ديسمبر 2015.
أنهى دراسته بكلية الهندسة جامعة طنطا، عام 2016.
استنكر تصريحات وزير التعليم العالي السابق، الدكتور أشرف الشيحي، حول إلغاء اتحاد طلاب مصر باعتبار أن لائحة 2007 لم تنص على وجوده، وقال: «اتحاد طلاب مصر مينفعش يتلغي لأنه نتيجة إرادة طلابية وانتخابات حرة نزيهة».
قال إن أحد المستشارين داخل وزارة التعليم العالي تدخل في انتخابات اتحاد طلاب مصر.
كان لعمرو الحلو مواقفا معارضة لاتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية، والتي تقضي بتبعية جزيرتي تيران وصنافير للملكة في أبريل 2016.
وصف قرار محكمة القضاء الإداري ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود بين الحكومة المصرية والسعودية والتأكيد على تبعية جزيرتي تيران وصنافير لمصر، بالتاريخي.
استنكر «الحلو» تسمية مؤسسة الرئاسة لعام 2016 بأنه «عام الشباب» معتبرا أن الشباب يعاني من قبضة أمنية تبطش بهم لمجرد التعبير عن رأيهم، وإلصاق تهم وهمية لهم.
كتب في اليوم العالمي للطالب: إن باعد الزمان بيننا وبين طلاب 1968الذين هزوا عرش نظام عبد الناصر، وبيننا وبين طلاب 1977 الذين هزوا عرش نظام السادات، فإنه لم يباعد بيننا وبين يناير التي هزت وكادت أن تسقط كل ما كان له علاقة بالاستبداد في مصر.
ونشرت الجريدة الرسمية قرار إدراج 16 شخصا على قوائم الإرهاب ومن بينهم 3 رؤساء اتحادات طلابية سابقة.
وأقرت محكمة الجنايات إدراج الأسماء التالية على قوائم الإرهاب:
رئيس اتحاد طلاب جامعة طنطا السابق، ونائب رئيس اتحاد طلاب مصر عمرو محمد ربيع محمد الحلو.
رئيس اتحاد جامعة سوهاج السابق، أدهم قدري مطاوع.
الأمين العام لحركة طلاب مصر القوية، عمرو أحمد فهمي خطاب، بكلية الهندسة جامعة عين شمس.
نائب رئيس اتحاد طلاب جامعة طنطا، معاذ نجاح منصور الشرقاوي.
تفاصيل الاتهامات
وطبقا لقانون الإرهاب، يُحرم رئيس الاتحاد السابق، من السفر خارج البلاد، وإصدار جواز سفر والتصرف في أمواله، وهو محروم أيضا من تولي الوظائف العامة لفقدانه شرط حسن السير والسلوك.
ووجهت محكمة الجنايات لنائب رئيس اتحاد طلاب مصر، اتهامات من شأنها تعطيل أحكام الدستور وقلب النظام الحاكم وتنفيذ مخطط فوضوي بدعم من رئيس حزب مصر القوية المحبوس احتياطيا، عبدالمنعم أبو الفتوح.