رئيس التحرير أحمد متولي
 مقدمة إذاعة مدرسية جديدة وجميلة وكاملة الفقرات

مقدمة إذاعة مدرسية جديدة وجميلة وكاملة الفقرات

الإذاعة المدرسية تعتبر من الأنشطة الأساسية الموجودة في المدرسة، والتي يحرص الطلاب على تقديمها يوميا، وهى تساعد بشكل أو بآخر في تنمية مهارات الطالب، خاصة مهارة الإلقاء أو التحدث أمام جمع من الناس، ونقدم في هذا التثقرير مقدمة إذاعة مدرسية عامة تصلح لجميع البرامج الإذاعية المختلفة للإبتدائي والإعدادي والثانوي.

مقدمة إذاعة مدرسية مكتوبة

الحمد لله له الملك، وله الحمد وله الثناء الحسن، في السماء ملكه وفي الأرض سلطانه، وفي الجنة رحمته، وفي النار سطوته، وفي البحر عظمته وفي الكائنات حكمته.

والصلاة والسلام على من أرسل بأكرم رسالة، وأعظم نبوة، محمد بن عبد الله رسوله وخليله وحبيبه، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا، ثم أما بعد:

من هذا الفضاء الواسع، يسرنا أن نجمع لكم صفحات أعددناها بإتقان، في هذا اليوم (   )، الموافق (    ) من شهر (   ) لعام (  )

نبدأ من هذا الكون الواسع بواحة رحمانية، عَليِة رحيمة، بكلام رب البرية، مع الطالب/ة:

ونثني بروضة إيمانية، بالسنة نقية، مع الطال/ة:

ومن دروب الكون نقتفي دربا دربا للحكماء، مع حكمة اليوم للطالب/ة:

ونفتح صفحة الكون لنسمعه كلمة، مع الطالب/ة:

وأعاجيب الكون كالنجوم لا تحصى ومع فقرة (   ) مع الطالب/ة:

ومع خضوع الكون وخفوت الصوت وذهاب الفوت، يبقى خشوع الصوت، ومع الدعاء للطالب/ة:

هذه جولة في سماء هذا الكون البديع، نترك بعدها التأمل والتفكير في ما خفى وما ظهر من هذا الفضاء الفسيح، أما نحن فسنذهب غير بعيد، إلى لقاء قريب.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقدمة إذاعة مدرسية جديدة وجميلة

على دروب الخير نلقاكم وعلى شرفات الأمل الصادق نرحب بكم ومن أعماق قلوبنا نقدم لكم إذاعتنا المدرسية وقد حوت أغلى العطور بشذى الورود ورحيق الزهور وعطر الياسمين، فمرحبا بكم وحياكم الله.

مديرنا الفاضل، مدرسينا الأجلاء، زملائي وزميلاتي من مدرسة.... يسعدنا أن نقدم لكم برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم      الموافق   /      /

با بني الإسلام هذا كنزكم    إنه منهاج رب العالمين

فاجعلوا القرآن دستورا لكم   تفلحوا والله يهدي المفلحين

الآن نأخذكم إلى آيات من الذكر الحكيم، مع الطالب:

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، وعُضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وإن كل بدعة ضلالة، سيقرأ لنا حديث شريف من كلام خير الأنام محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، الطالب:

قال علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه: إن كلام الحكماء إذا كان صوابا كان دواءا، وإذا كان خطأ كان داءا، والآن مع الحكمة للطالب:

أحببنا أن نحضر معنا كلمات عسى أن تجد مكانها في آذانكم، وفائدتها في قلوبكم لتكن نبراس يومكم هذا، والآن مع الكلمة للطالب:

يقول الله سبحانه وتعالى: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان) صدق الله العظيم، والآن مع الدعاء والطالب:

حياكم الله الكريم وصانكم رب البشر إنا لنرجوا أن تكون جهودنا فيها العبر، فمع السلامة أخوتي وإلى لقاء منتظر راجين تقديم المزيد من الدرر.

مقدمة إذاعة مدرسية كاملة الفقرات

باسمك اللهم ربي نبتدئ هذا الكلام أنت مولاي وحسبي في البداية والختام والصلاة على البشير كوكب الدنيا المنير أحمد الهادي النذير، أهديه أزكى السلام من إذاعتنا إذاعة مدرسة...... نحييكم ويسعدنا أن نقدم برنامجي الإذاعي لهذا اليوم الموافق  /     /

قال تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) والآن مع آيات عطرة من القرآن الكريم، للطالب:

صدق الله العظيم ونحن على ذلك من الشاهدين الشاكرين

ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا والآن مع الحديث الشريف والطالب:

الحكمة ضالة المؤمن اينما وجدها فهو أحق الناس بها، نستمع لحكمة اليوم مع الطالب:

الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب، لكل صباح كلمة نبحر لكم فيها في موانئ المعرفة والعلوم وكلمة الصباح للطالب:

تعلم فليس المرء يولد عالما  وليس أخو علم كمن هو جاهل

وإن كبير القوم لأعلم عنده   صغير إذا التفت عليه المحافل

والآن مع هل تعلم للطالب:

ها نحن نأتي وإياكم إلى ختام جولتنا المباركة، وإنه ليعز علينا الفراق بعد اجتماع والبعد بعد لقاء، ولا يسعنا أحبتنا الكرام في هذا اليوم إلا أن ندعوا الله لنا ولكم التوفيق وإلى لقاء قريب وعلى الخير نجتمع. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقدمة إذاعة مدرسية طويلة وجميلة

 الحمد لله الذي كان بعباده خبيرا بصيرا، وتبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا، وأرسل إلينا محمدا هاديا ومبشرا ونذيرا، فبلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، فجزاه الله عن أمة الإسلام خير الجزاء. أما بعد:

مديري الفاضل، أساتذتي الكرام، إخواني وزملائي الطلاب

يسرنا أن نهدي إليكم في هذا الصباح، سلاما رقيقا وحبا عميقا، وترحيبا أنيقا وشوقا رفيقا، فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

فمع إشراقة هذا الصباح الجميل ليوم (   ) الموافق  (   ) زار طلاب جماعة الإذاعة أحد بساتين العلم والمعرفة، وجمعنا باقة من الورود والأزهار.

الوردة الأولى: وردة عطرة يفوح أريجها ليبعث الطمأنينة في قلوبنا متمثلة في آيات من الذكر الحكيم يتلوها عليكم الطالب:

الوردة الثانية: وردة فواحة يبقى عطرها ملازما لنا، متمثلة في مقتطفات من الحديث النبوي الشريف يقدمها الطالب:

الوردة الثالثة: وردة من المسك المنعش، وهى متمثلة في كلمات بسيطة لكنها قيمة، في كلمة صباحية يقدمها لكم الطالب:

الوردة الرابعة: أحضرناها متفتحة، وبعبق رائحتها منتشرة نستنشق رائحتها مع فقرة بعنوان (   ) مع الطالب:

الوردة الأخيرة: فاقعة اللون تسر الناظرين، تعطينا الانتعاش كما تغذينا هذه الفقرة بالمعلومات، مع الطالب:

ختاما ولا ختام للنجاح كان ذلك نموذجا مبسطا لما أودعناه لكم من الحب والاحترام والترحيب والإكرام ونأمل أن تحوز فقرات إذاعتنا على رضاكم بعد الله، ولا نقول وداعا ولكن نقول إلى لقاء متجدد كل يوم ولكم سلاما عطرا كما بدأناه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسماء أبو بكر

أسماء أبو بكر

عن كاتب المقال: صحفية مصرية حاصلة على كلية الإعلام من جامعة القاهرة، تهتم بشؤون الطلاب