هدايا عيد الام 2020.. اسعد ست الحبايب بمنتجات أسعارها على قد الإيد

يستعرض «شبابيك» مجموعة هدايا عيد الأم 2020 وهي اقتراحات يمكن للأبناء تقديمها للأمهات لإدخال السرور على قلوبهن في تلك المناسبة الخاصة بهن.

ويحل موعد عيد الأم 2020 بعد أسابيع قليلة من الآن وتحديدا في الواحد وعشرين من الشهر، وتقديم هدية هو أكثر التقاليد المتبعة في تلك المناسبة.

هدايا عيد الأم 2020

يجد الكثيرون صعوبة في انتقاء الهدية الأمثل للأمهات في يومهن، ولعل أفضل ما تقدمه هو إحدى الاحتياجات الخاصة أو المنزلية والتي نقدم عددا منها على النحو التالي:

طقم مغارف

يقدم موقع جوميا عرضا على مجموعة مغارف أنيقة مكونة من 8 قطع لاستخدامها في المطبخ بسعر 100 جنيه فقط، ويمكنك الاطلاع عليها وطليها من هنا.

قطاعة فواكه وخضروات

لعلك شاهدت أحد تلك الإعلانات لمجموعة تقطيع الفواكه والخضروات المختلفة بدون مجهود، وهي متوفرة على جوميا أيضا بسعر 65 جنيه فقط، ويمكنك طلبها من هنا.

مستلزمات طبية هامة

ويمكن تقديم مستلزمات طبية تساعد في تسهيل مهام كبار السن اليومية كمدعم الظهر بسعر 125 جنيها من هنا، أو كعب سيلكون طبي للراحة أثناء المشي من هنا، أو منظم مواعيد الدواء الأسبوعي بسعر 40 جنيه فقط من هنا.

إسدال صلاة

كما يمكن تقديم إسدال صلاة كهدية للأم في يومها السنوي ويمكنك الانتقاء من بين العديد من الأنواع والألوان بأسعار تبدأ من 150 جنيه من هنا.

عيد الأم

تقليد الاحتفال بعيد الأم بدأ مع مطلع القرن العرشين في الغرب وأوروبا، انطلاقا من حملات لبعض المفكرين أرادوا تحسين الرابطة بين الأبناء وأمهاتهم في تلك الفترة، وتذكيرهم بعرفانهن.

وأنشأت الأمريكية أنا جارفيس جمعية تحت مسمى الجمعية الدولية ليوم الأم، وتم سن قانون في الكونجرس لاعتباره عيد رسمي.

وأول من فكر في عيد للأم في العالم العربي كان الصحفي المصري الراحل علي أمين، حيث طرح علي أمين في مقاله اليومي فكرة الاحتفال بعيد الأم قائلا: «لماذا لا نتفق على يوم من أيام السنة نطلق عليه يوم الأم ونجعله عيدا قوميا في بلادنا وبلاد الشرق.

ثم حدث أن قامت إحدى الأمهات بزيارة للراحل مصطفى أمين في مكتبه وقصت عليه قصتها وكيف أنها ترملت وأولادها صغار، ولم تتزوج، وكرست حياتها من أجل أولادها، وظلت ترعاهم حتى تخرجوا في الجامعة، وتزوجوا، واستقلوا بحياتهم، وانصرفوا عنها تماما.

كتب مصطفى أمين وعلي أمين في عمودهما الشهير يقترحان تخصيص يوم للأم يكون بمثابة يوم لرد الجميل وتذكير بفضلها، وكان أن انهالت الخطابات عليهما تشجع الفكرة، واقترح البعض أن يخصص أسبوع للأم وليس مجرد يوم واحد، ورفض آخرون الفكرة بحجة أن كل أيام السنة للأم وليس يوما واحدا فقط، لكن أغلبية القراء وافقوا على فكرة تخصيص يوم واحد، وبعدها تقررأن يكون يوم 21 مارس ليكون عيدا للأم.