بحث عن ترشيد المياه.. نموذج لطلاب الأزهر الشريف
يقدم شبابيك لقرائه من طلاب التعليم الأزهرية طريقة كتابة بحث عن ترشيد المياه، والذي يأتي ضمن المشروعات البحثية المقترحة لطلاب مراحل التعليم الأزهري قبل الجامعي بدءا من الصف الثالث الابتدائي، وحتى الصف الثاني الثانوي، في إطار الإرشادات العامة التي أعلن عنه، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، الشيخ علي خليل، بشأن إعداد المشروعات البحثية.
طريقة عمل بحث الصف الثالث الإعدادي عبر تطبيق edmodo
نموذج بحث عن ترشيد المياه لطلاب الأزهر
قبل البدء بشرح العناصر والمعلومات التي حصلت عليها يجب كتابة تعرف بالطريقة التالية:
اسم الطالب / الطلاب: ..........................................
المرحلة التعليمية:.................................................
الصف:............................................................
الفصل:..............................................................
القسم:...............................................................
تاريخ تقديم البحث:................................................
نوع البحث فردي :( ) /جماعي ( ) : ............................
المياه مصدر الحياه
1-فسر وتأمل
- أهمية ترشيد المياه
- أثر ترشيد المياه على الإنسان والمجتمع.
- سبل ترشيد المياه.
2-إحسب
إَذا علمت أن متوسط استهلاك الإنسان من المياه حوالي 2 لتر يومياً،
- مايشربه الإنسان في الأسبوع 15 لتر من المياه.
- مايشربه الإنسان في الشهر 60 لتر من المياه.
- مايشربه الإنسان في العام 720 لتر من المياه.
3- اكتب خمس كلمات عن المياه باللغة الإنجليزية
Water is the source of life
Water is the foundation of every living thing
Water is the foundation of plant life
Water environment fish
Water makes up 70% of the universe's formation
أهمية ترشيد المياه
ذكر الله تعالى لفظ الماء في القرأن الكريم ثلاثاً وستين مرة، كما ورد بلفظ الغيث والمطر والوابل، وذكر الله الماء بقوله على سبيل المثال
«فأنزلنا من السماء ماء»، كما ورد في القرأن الكريم « وهو الذي خلق من الماء بشرا»، سورة الفرقان آية 54.
أثر ترشيد المياه على الإنسان والمجتمع
قال السيوطي في كتاب الإتقان: « وفي صحيح البخاري عن سفيان بن عيينة قال: « ما سمى الله المطر في القرآن إلا عذاباً، وتسميه العرب غيثاً»، فالغيث ذكره الله تعالى في كتابه في ثلاثة مواضع: «إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث»، لقمان: 34، «وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته»، الشورى: 28. «كمثلِ غيثٍ أَعجبَ الكفارَ نباتُه الحديد»: 20.