الأمراض التي تعطي إعفاء من الجيش
هل مرض الضغط يعفى من التجنيد؟
يعتبر مرض ضغط الدم من الأمراض المزمنة التي تصيب كثير من الناس سواء في مرحلة الشباب أو الشيخوخة، ولكن هل مرض الضغط يعفي من الجيش.
وزارة الدفاع المصرية نشرت في الجريدة الرسمية عدة قرارات تتضمن الحالات التي من خلالها يتم استبعاد الشباب المصري من التجنيد أو الخدمة العسكرية.
وهذه الأمور التي تعفي الشاب المصري من الجيش متعلقة باللياقة الطبية، كما حددت وزارة الدفاع المصرية الجهة التي تحدد ما إذا كان الشاب لائق طبيا أم لا.
وجاء في القرار إن مناطق التجنيد هي من تحدد ما إذا كان الشاب لائق طبيا أم لا، وكذلك اللجنة الطبية العليا، كما تم تحديد الأمراض والإصابات التي تبعد الشاب عن التجنيد والقبول في الخدمة العسكرية.
الأمراض الجلدية التي تعفي من الجيش المصري
هل مرض الضغط يعفى من التجنيد؟
حدد قرار وزارة الدفاع المصرية موقع الشباب مرضى ضغط الدم المزمن من التجنيد في القوات المسلحة، وهل يمكن أن يكون ضغط الدم سببا في الخروج من الجيش أم لا.
وفي بند أمراض القلب جاء فيه أن مريض الضغط لا يلتحق بالقوات المسلحة، وفصلت المادة من هم مرضى ضغط الدم المعفيون من الخدمة العسكرية على النحو التالي:
-
ارتفاع ضغط الدم الثابت بحيث يكون الانقباضي الثابت أكثر من 160 والانبساطي أكثر من 100 وملاحظة الشاب لمدة 3 أيام في الجناح الطبي مع تسجيل الضغط 3 مرات يوميا.
-
ارتفاع ضغط دم الشريان الرئوي لأي سبب مؤيد برسم القلب والأشعة.
هل تؤثر شهادة غير لائق طبيا على السفر للخارج؟
الحالات المرضية للإعفاء من الجيش
تتعلق الحالات المرضية التي تعفي الشباب من الجيش بعدد من الأمراض المرتبطة بهذه الأمور:
أمراض الرمد: مثل سوء الانكسار، الجفون والجهاز الدمعي، الملتحمة، القرنية، القزحية والجسم الهدبي، المشيمية والشبكية والعصب البصري، الحسم البللوري أو العدسة، المقلة، حجاج».
الأمراض الصدرية: «التدرن الرئوي، الخراج الرئوي، التليف الرئوي، قص أصلاخ، تمدد الشعيبات الرئوية، ..».
جراحة الأوعية الدموية بكل تفاصيلها، أمراض القلب بكل تفاصيلها، الجراحة العامة بكل تفاصيلها، جراحات المسلك البولية، الأمراض الجليدة بكل تفاصيلها، جراحة الأنف والأذن والحنجرة، أمراض العظام، الأمراض النفسية والعصبية، الأمراض الباطنية، الأمراض الروماتزمية والمناعة، أمراض العمود الفقري، جراحة الحروق والإصلاح التكميلي، جراحة القلب والصدر، جراحة المخ والأعصاب، أمراض الدم، السمعيات، التخاطب، الفك والفم والأسنان».