رئيس التحرير أحمد متولي
 قطع إملاء للصف الثاني الابتدائي وجمل مميزة بكلمات سهلة

قطع إملاء للصف الثاني الابتدائي وجمل مميزة بكلمات سهلة

ينشر «شبابيك» قطع إملاء للصف الثاني الابتدائي جاهزة ليتسعين بها المعلمون أو أولياء الأمور في تدريب التلاميذ على الكتابة بشكل سليم.

قطع إملاء للصف الثاني الابتدائي

وفيما يلي مجموعة موضوعات إملاء لطلاب الصف الثاني الابتدائي لا تستغرق سوى دقائق قليلة لكتابتها وبها مجموعة من الكلمات الجديدة لتضاف لمعلومات التلميذ التي يمكن أن يعرفها من قطع الإملاء:

  • أحب المدرسة

أنا أحب المدرسة لأنها المكان الذي أتعلم فيه لغتي العربية الجميلة، وأدرس فيها الرياضيات لأعرف كيف أقوم بالعد والحساب، كما أتعلم اللغة الإنجليزية لأتحدث مع أصدقائي من أي مكان في العالم.

المدرسة فيها أصحابي، نحن نساعد بعضنا البعض في مذاكرة الدروس، ونلعب في فناء المدرسة في الاستراحة بين الحصص.

وفي المدرسة معلمتي التي تشرح لنا الدروس، أنا أحب المعلمة لأنها تجعلنا نستمتع بوقت الدراسة.

بسبب كل هذا أستيقظ كل يوم مبكرا في الصباح بكل نشاط للذهاب للمدرسة، وأجتهد في مذاكرة دروسي وحل الواجبات.

  • النظافة من الإيمان

النظافة من الإيمان ويجب علينا أن نهتم بنظافتنا ونجعل كل شيء حولنا نظيفا حتى لا نمرض ونضر الناس ونلوث البيئة.

أول ما أقوم به في الصباح كل يوم أن أتوجه إلى الحمام وأغسل يدي ووجهي بالماء والصابون جيدا، وأنظف أسناني بالفرشاة.

أضع الصابونة في حقيبتي عند الذهاب إلى المدرسة حتى أغسل بها يدي بعد الوجبات، وأحافظ على ملابسي نظيفة.

بعد العودة من المدرسة أستحم وأبدل ملابسي، وعندما ألعب مع أصحابي لا أجلس على الأرض أو أمسك بشيء يوسخ ملابسي.

علمني أبي الوضوء قبل كل صلاة لذلك أنا نظيف طوال اليوم، وأساعد أمي في وضع القمامة في المكان المخصص لها.

  • عندما أكبر

سأل المعلم التلاميذ في الفصل ماذا يريد كل منكم أن يصبح عندما يكبر، كل واحد من أصحابي قال اسم الوظيفة التي يريد أن يعمل بها عندما يكبر.

عندما جاء دوري قلت إنني أريد أن أعمل طيارا عندما أكبر، وسألني المعلم لماذا تريد أن تكون طيارا؟

قلت للمعلم إن مهنة الطيار جميلة، فهو يسافر إلى مكان جديد في العالم كل يوم، وأنا أحب السفر ومشاهدة المناظر الطبيعية.

أنا أحب مشاهدة الطيور في السماء وأحلم في الليل أني أطير مثلها، أريد أن أشاهد الأرض من السماء مثل الطيور وأحلق مثلها.

  • جاء أبي

طرق ساعي البريد الباب وترك رسالة. إنها من أبي. سافر أبي منذ شهر في رحلة عمل واقترب موعد عودته إلى البيت.

فتحت أمي الرسالة وقالت لي إن أبي سيصل غدا. كتب أبي في الرسالة إنه سيصل إلى البيت غدا.

قال أبي إنه أحضر الكثير من الهدايا لي ولأخي الصغير. لن أنام كثيرا الليلة لأني سأظل أفكر في لقاء أبي والهدايا التي أحضرها.

في اليوم التالي بعد العودة من المدرسة فتحت أمي الباب، ولما دخلت شاهدت شنطة السفر فقفزت صارخا جاء أبي!

عمر مصطفى

عمر مصطفى

صحفي مصري يقيم في محافظة الجيزة ومتخصص في ملف التعليم وكتابة الأخبار العاجلة منذ عام 2011