رئيس التحرير أحمد متولي
 موعد نتيجة الشهادة الإعدادية في الإسماعيلية الترم الثاني 2022

موعد نتيجة الشهادة الإعدادية في الإسماعيلية الترم الثاني 2022

أنهى طلاب الصف الثالث الإعدادي بمحافظة الإسماعيلية امتحانات الترم الثاني 2022 وينتظرون وأولياء أمورهم نتيجة الشهادة الإعدادية، والتي تحدد موقف الطالب من الالتحاق بالثانوية العامة أو مدارس ما بعد الإعدادية.

ويبلغ عدد طلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة الإسماعيلية حوالي 27 ألف طالب وطالبة موزعين على 160 لجنة تقريبا في الإعدادية العامة والمهنية والصم وضعاف السمع.

وانتهت امتحانات الترم الثاني للشهادة الإعدادية بمحافظة الإسماعيلية يوم الخميس 26 مايو بأداء الطلاب اختبار مادة الدراسات الاجتماعية في الفترة الأولى.

وخلال الفترة المقبلة سيتعرف الطلاب على النتائج بحيث يشرع الناجحون في إجراءات المرحلة الثانوية، فيما الراسبون سيدخلون اختبارات الدور الثاني.

موعد نتيجة الصف الثالث الإعدادي محافظة الإسماعيلية الترم الثاني 2022

وجهت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الإسماعيلية الإدارات التابعة لها بالتنبيه على كنترولات الشهادة الإعدادية بكافة اللجان ببدء إجراءات ظهور النتيجة مباشرة بعد نهاية زمن الإجابة لآخر لجنة.

وبعد نهاية الامتحانات فعليا يوم الخميس الموافق 26 مايو تبدأ الكنترولات في دور تصحيح كراسات الإجابات وفق الجدول المعد من المديرية، بحيث يتم تقسيم المواد على الأيام.

ولن يزيد جدول تصحيح أوراق إجابات طلاب الصف الثالث الإعدادي بمحافظة الغربية عن أسوع واحد فقط، بحيث ينتهي التصحيح الخميس التالي له الموافق الثاني من يونيو.

وعقب الانتهاء من التصحيح تبدأ عمليات المراجعة ورصد وتجميع الدرجات وإعداد كشوف النتائج، وترسل كل مدرسة نتائج طلابها إلى الإدارة التعليمية التابعة لها.

وفور الانتهاء من جمع النتائج سيتم عرضها على المحافظ لاعتمادها في الوقت الذي تكون مديرية التربية والتعليم فيه تحضرت لإعلان النتائج لجميع الطلاب دفعة واحدة.

وعلى هذا فإن نتيجة الصف الثالث الإعدادي محافظة الاسماعيلية ستظهر في نهاية الأسبوع الأول من يونيو على أقصى تقدير حيث تعمل المحافظة بتعليمات من الوزارة للانتهاء من إعلان النتائج سريعا لإتاحة الوقت للطلاب لإنهاء إجراءات الالتحاق بالمرحلة الثانوية.​​​​​​​

عمر مصطفى

عمر مصطفى

صحفي مصري يقيم في محافظة الجيزة ومتخصص في ملف التعليم وكتابة الأخبار العاجلة منذ عام 2011