هل شرين عبدالوهاب مدمنة أم مريضة نفسيًا من الأسئلة التي استحوذت على اهتمام كبير من قبل الجمهور خلال الساعات الأخيرة، وذلك بعد الأزمة التي لحقت بها ودخولها المستشفى جبرًا.

بات اسم شرين عبدالوهاب يتردد بين البرامج الإخبارية والجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في محاولة للوصول إلى الإجابة الصحيحة، وخاصة بعد دخولها إحدى مستشفيات الأمراض النفسية، ومنع التواصل معها.

هل شرين عبدالوهاب مدمنة؟

هناك العديد من علامات الاستفهام التي لاتزال مبهمة منها منع التواصل مع الفنانة شرين عبدالوهاب، الأمر الذي كان غير مفهوم بين العديد من متابعي أزمة شرين الأخيرة.

في البداية خرجت الروايات المختلفة التي أشارت إلى تعرض شرين للضرب المبرح على يد شقيقها محمد عبدالوهاب حتى أصيبت بالرباط الصليبي، وما هي إلا ساعات واتجه المشهد إلى مكان آخر وهو إدمان شرين للمواد المخدرة، الأمر الذي أجبر شقيقها على إدخالها المستشفى عنوة للعلاج.

أكدت والدة الفنانة شرين، أن ابنتها اتجهت لتعاطي المخدرات بسبب طليقها الفنان حسام حبيب، وبعد التصالح عادت لتشاركه التعاطي من جديد في منزلها بالتجمع الخامس.

هل شرين مريضة نفسيًا؟

ولكن في الفترة الأخيرة وخاصة بعد طلاق شرين عبد الوهاب، بدى عليها العديد من التغيرات كان أولها التخلص من شعرها بالكامل، والأزمة النفسية التي عانت منها لفترة طويلة محاولة تخطي جميع المواقف المرهقة التي تعرضت لها خلال فترة زواجها.

واعتقد البعض أن الفنانة شرين عبدالوهاب غير متزنة نفسيًا بسبب أفعالها خلال الفترة الأخيرة، لينتهي المطاف بدخولها المستشفى للعلاج من الإدمان المرض النفسي على السواء.

وبدوره أعلن، ياسر قنطوش محامي شيرين عبد الوهاب في مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب، أنها تعاني من الإدمان بالفعل وأن المستشفى التي توجد بها متخصصة في الطب النفسي لتستعيد صحتها وحالتها النفسة من جديد.