شرين عبد الوهاب تكشف حقيقة عودتها لطليقها ومؤامرة شقيقها ضدها
أثارت الفنانة شرين عبدالوهاب حالة واسعة من الجدل على مدار الفترة الأخيرة، لتستكمل الروايات طريقها بعد خروجها من المستشفى، والتي تم ترديدها خلال الفترة الأخيرة حول عودته إلى طليقها حسام حبيب، وغيرها من الشائعات التي نالت منها مؤخرًا.
وضعت الفنانة شرين عبدالوهاب حد لإنهاء تلك الدائرة المفرغة التي التفت حولها، كاشفة حقيقة اعتذار مدير أعمالها ميمي فؤاد عن العمل معها.
أكدت شرين، في البيان الصادر عنها من خلال المحامي الخاص بها، أنها قررت عدم العمل مع مدير أعمالها لعدم قيامه بمهامه على مدار الفترة السابقة.
حقيقة ضرب شرين عبد الوهاب على يد شقيقها
وأشار البيان، إلى أن الفنانة شرين عبدالوهاب تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها هو شقيقها المدعو محمد عبدالوهاب، مؤكدة نه تعدى عليها بالضرب وسحلها مستخدمًا سلاحًا في مواجهتها، لإرهابها وترويعها مستعينًا بعدد كمن أصدقاءه، وهو الأمر الذي تم إثباته في تحقيقات النيابة العامة.
كما أوضحت، أنها اتخذت جميع الإجراءات القانونية تجاهه عن واقعة السب والقذف التي ذكرت على لسانه مع الإعلامي عمرو أديب.
وجاء في البيان الآتي: «تعلن الفنانة أنها لن تتوان لحظة عن مقاضاة أي شخص كائنًا من كان يسىء لها أو لسمعتها، وأنها كلها ثقة في النيابة العامة والقضاء المصري في استعادة حقوقها، وما تعرضت له من مؤامرة مُغلفة بدافع الإخوة والشفقة، وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة، حيث أن هناك تقارير طبية في تحقيقات النيابة العامة تثبت صحة أقوالها، وأنها متفرغة في الفترة الحالية إلى أعمالها فقط، تاركة أمور التقاضي للمكتب».
ما مدى صحة عودة شرين عبدالوهاب إلى حسام حبيب
سلط البيان الضوء على الأقاويل والصورة المتداولة بخصوص عودة شرين لحسام عبد الوهاب بعد اصطحابه لها لمنزل التجمع عقب خروجها من المستشفى، ليؤكد البيان أنها خرجت بصحبة محاميها الخاص، واستقلت معه سياراته، وتوجهت إلى منزلها ولا صحة لما يتم تداوله على عكس ذلك.
