عيوب الهندسة المعمارية..أبرزها التكلفة وضرورة الإبداع في الرسم
يعتبر قسم العمارة من أهم الأقسام التي تضمها مختلف كليات الهندسة في الجامعات الحكومية والخاصة، إلا أن العديد من الطلاب الراغبين في الالتحاق بهذا القسم يرغب في التعرف على عيوب الهندسة المعمارية قبل اتخاذ هذا القرار.
ويعتبر تخصص الهندسة المعمارية من أكثر التخصصات التي يوجد عليها طلب على المستوى العالمي وليس المحلي فقط، فهو جزء أساسي في بناء المنازل والمباني الجديدة، حيث يضع المهندس المعماري الحجر الأول في عملية البناء.
مستقبل هندسة الميكاترونكس والوظائف المتاحة
سلبيات الهندسة المعمارية
بالرغم من كون تخصص الهندسة المعمارية من أكثر التخصصات طلباً ورواجاً في سوق العمل، إلا أن هناك عدة عيوب في الهندسة المعمارية، والتي تتمثل في التالي:
-
كثرة الخريجين من هذا التخصص الأمر الذي يجعل هناك تشبع لسوق العمل بالرغم من الطلب المتواصل إلا أن العدد المتوفر من المهندسين في هذا المجال يعتبر أكثر من معدل الطلب.
-
يعاني طالب الهندسة المعمارية طول الوقت م الضغط بسبب تنفيذ المشاريع على مدار سنوات الدراسة.
-
ارتفاع تكلفة الدراس في هذا القسم حيث يحتاج الدارس لتغطية تكلفة المشاريع المطلوبة منه.
-
احتياج الدارسين في قسم الهندسة المعمارية إلى شراء الأدواء بشكل مستمر ومتواصل كالأقلام الرصاص والحبر وأوراق الكارتون والألوان والأدوات الهندسية.
-
يعتقد البعض أن قسم الهندسة المعمارية لا يناسب الفتيات بشكل كبير بسبب صعوبة الدراسة والضغط المستمر والتوتر لتنفيذ المشاريع.
-
يحتاج مجال الهندسة المعمارية إلى وجود موهبة الرسوم لدى الدارس أو على الأقل فكرة كبيرة عنه نظراً لاحتياجه بشكل كبير في تنفيذ المشاريع.
-
يصعب تقليل سنوات الدراسة الخمس في مجال الهندسة المعمارية حيث تصل عدد الساعات إلى 165 ساعة دراسة.
-
يتطلب مجال الهندسة المعمارية توافر موهبة الخيال الواسع والقدرة على الإبداع في صناعة ورسم المجسمات.
-
يجب توافر الدراية الكافية في الدارس لعلوم الرياضيات والفيزياء خلال عملية التصميم وإتمام البناء.