هل مشروب موسي مقاطعة وما أصل الشركة المصنعة؟

يتساءل العديد من المواطنين هل مشروب موسي مقاطعة وما أصل الشركة المصنعة، وذلك بعد إطلاق حملة المقاطعة للمنتجات الداعمة لإسرائيل، حتى يتمكنوا من معرفة المعلومات التي على أساسها يتمكنوا من معرفة مدى إمكانية إقتناءه.

تعتبر حملة المقاطعة من أهم التحركات التي اتخذها الجانب العربي لدعم الشعب الفلسطيني بعد ذلك الحرب الدامية، التي انتهكت جميع القواعد الدولية الإنسانية.

هل مشروب موسي يدعم إسرائيل؟

وحرص جميع المواطنين على معرفة جميع المنتجات المقاطعة التي تدعم الجيش الإسرائيلي، كي يتم العزوف عن شراء تلك المنتجات دعمًا للقضية الفلسطينية.

تضمنت قائمة المقاطعة العديد من المشروبات التي يجب الابتعاد عنها للشركات الداعمة للكيان الصهيوني، لاسيما المشروبات الغازية على رأسها بيبسي وكوكاكولا وفيروز وغيرها من المشروبات المتاحة في السوق المحلي.

​​​​​​​

وبالنسبة لمشروب موسى فهو يعتبر منتج مصري، لذا يعد من أبرز البدائل لمشروبات المقاطعة التي تم الإعلان عنها.

يوجد العديد من النكهات المختلفة لمشروب موسى، وهو شعير غير كحولي يمكن الاعتماد عليه كبديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل.

حققت الحملة تفاعل كبير في الدول العربية المختلفة في سبيل مقاطعة المنتجات الإسرائيلية، وذلك بعدما صرح العديد من الشركات دعمها لجيش الاحتلال إما عن طريق إرسال وجبات مجانية لهم، أو تخصيص جزء من أرباحها لدعمهم، وهو الأمر الذي أثار شرارة الغضب بين المواطنين.