تحصين ضد تكوين للرد على الأقاويل المضللة للعقيدة والسنة
خرج عدد من الشخصيات المصرية المعروفة لإنشاء منصة تحصين ضد تكوين، وذلك للرد على الأقاويل المضللة للعقيدة والسنة، والذي يعد أول مشروع علني منظم يهدف للتشكيك في ثوابت الشريعة الإسلامية.
أسس منصة تحصين كل من الشيخ مصطفى العدوي وأبو إسحاق الحويني، وعبدالله رشدي وغيرهم مركز تحصين في مواجهة المركز الحداثوي الذي أسسه يوسف زيدان وإبراهيم عيسى، وغيرهما من الشخصيات المعروفة بتوجهاتها.
دعوات لإغلاق مركز تكوين .. فما السبب ؟
ما هو مركز تكوين الفكر العربي وأهدافه؟
منصة تحصين تواجه مركز تكوين
صدم الجميع بعد إنشاء مركز تكوين بسبب أفكاره المغلوطة والمضادة للدين، مهاجمين المركز والقائمين عليه، وخاصة بعد القيام بعمل إعلانات ممولة ليصل إلى فئات كثيرة من المجتمع، بحيث يتمكن من نشر أفكاره.
وجاءت منصة تحصين للرد على تلك الأفكار التي ليس لها أي علاقة بالدين، لتوضيح الأمر جيدًا لجميع المواطنين، حيث ناشد القائمون على موقع تحصين جميع المواطنين للترويج إلى الردود التي يقومون ببثها للرد على الشبهات ليكونوا اوسع انتشارًا من مركز تكوين.
تفاعل جميع المواطنين مع منصة تحصين التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة منذ الوهلة الأولى لتأسيسها، وذلك عبر موق فيس بوك لمناهضة تلك الافكار المشبوهة.
