حذف حساب باسم يوسف
سبب حذف حساب باسم يوسف على توتير
أثار حذف حساب باسم يوسف من على تويتر الكثير من الجدل بين المغردين على منصة إكس، تويتر سابقًا، ونشر العديد من المغردين فيديوهات له بينما يدافع عن القضية الفلسطينية.
إذ التف الكثير من الجمهور حول الإعلامي باسم يوسف وذلك بعد فيديوهاته ولقاءاته التليفزيونية وهو يرد عن الجانب الفلسطيني ويدافع عن غزة ويستنكر باسلوبه الشهير في الكوميديا ما يحدث في غزة.
حساب باسم يوسف على منصة إكس
يملك باسم يوسف حساب على منصة إكس، تويتر سابقًا، ويتابعه أكثر من 11 مليون حساب على المنصة، وأدى حذف الحساب خلال الساعات الماضية إلى جدل كبير.
وتداول الكثيرين صورة الحساب بينما مغلق، وفيديوهات باسم يوسف والتي يناصر فيها القضية الفلسطينية، غاضبين من حذف الحساب الخاص به.
سبب حذف حساب باسم يوسف
لم تخرج منصة إكس مبررة سبب حذف حساب باسم يوسف، لكن ربط الكثيرين من الجمهور أن سبب حذف الحساب هو مناصرته للقضية الفلسطينية، مما زادت ردود الأفعال العنيفة حول سياسة حرية التعبير على منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
إذ هاجم الكثيرين سياسة المنع وحرية التعبير للدفاع عن غزة، ومنع الحسابات التي تدافع عنها، في مقابل ترك الحسابات الموالية لإسرائيل، والذي يحدث في منصات التواصل الاجتماعي.
ونادى الكثير بحرية باسم يوسف للتعبير عن دعمه لفلسطين، وضرورة عودته إلى مواقع التواصل الاجتماعي للحديث عن القضية، واستمراره في دعمها.
آخر منشور لباسم يوسف على منصة إكس
تداول الكثير من الجمهور آخر منشور للإعلامي باسم يوسف على منصة إكس، وكان بتاريخ 19 أغسطس 2024، في الساعة 9:27 صباحًا، وقد كانت ترجمة ما قال فيه «معاداة السامية كانت تهمة تستخدم لتجميد الدم في عروق الناس،أرى الكثير من الناس يدركون الآن كيف يتم استخدام تكتيك الخوف هذا لإغلاق المحادقات وتخويف الناس. لقد تم الإفراط في استخدامه وإساءة استخدامه من أجل تخويف الناس، هل مازلت خائفًا من أن يطلق عليك هؤلاء الصهاينة لقب معاد للسامية؟».
وأضاف قائلًا:«التصويت وأخبرني في التعليقات. لا، أنا لا أعطي .... بعد الآن.أو نعم مازلت خائفًا».
كما نشر باسم يوسف على موقع التواصل الاجتماعي على الفيسبوك منشور عن معاداة السامية، وقال فيه « كيف تعرف أنك تزعج الصهاينة؟ عندما يبكون ويتذمرون ويتذمرون على الجدول الزمني الخاص بك وكل ما يمكنهم فعله هو بكاء الذئب... المعروف أيضاً باسم استخدام كلمة معادي للسامية في كل شيء لأنهم ليس لديهم ما يقوله. الذهاب رحلة الشعور بالذنب شخص آخر. أساليبك أصبحت قديمة ومملة. هل ما زلت تخاف من هذا الاتهام المفيد؟».