كلمة عن العشر الأواخر من رمضان.. كنوز روحانية

مع اقتراب ختام شهر رمضان، تتجه الأنظار إلى العشر الأواخر، حيث البركة والرحمة والمغفرة، وهي أيام تختلف عن بقية الشهر، تتضاعف فيها الأعمال الصالحة، وتفتح فيها أبواب السماء لاستقبال الدعوات.

ويرصد موقع شبابيك خلال السطور التالية أكثر من كلمة عن العشر الأواخر من رمضان، يمكن استخدامها في الخطب، المقالات، أو المنشورات التحفيزية حول هذه الأيام المباركة.

كلمة عن العشر الأواخر من شهر رمضان

تعد العشر الأواخر من شهر رمضان فرصة لكل مسلم ليجدد العهد مع الله، ويتقرب إليه بالصلاة، وتلاوة القرآن، والصدقة، والاعتكاف.

​​​​​​​

تحمل هذه الأيام المباركة بين طياتها نفحات من الرحمة والمغفرة، وهذه نماذج لكلمة عن العشر الأواخر من رمضان وعن فضلهم:

• العشر الأواخر من رمضان هي أيام الخير والبركة، تتضاعف فيها الحسنات وتتنزل فيها الرحمات، وفيها ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، هي فرصة عظيمة للتقرب إلى الله بالصلاة والقيام والدعاء، وطلب المغفرة والعتق من النار، فمن فاته الكثير في أول الشهر، فهذه أيام لا تعوض، ومن اجتهد في البداية فليزداد ثباتا ويقينا، عسى أن يكون من الفائزين بفضل الله وكرمه.

• العشر الأواخر من رمضان هي أعظم ليالي الشهر المبارك، فيها تتنزل الرحمات وترفع الدرجات وتغفر الذنوب، ميزها الله بليلة القدر، التي جعلها خيرا من ألف شهر، فكل لحظة فيها فرصة للفوز برضوان الله، ففي هذه الأيام المباركة، كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يجتهد في العبادة أكثر من أي وقت آخر، فيقوم الليل، ويكثر من الدعاء، ويحيي قلبه بذكر الله.

• العشر الأواخر من رمضان ايام خير ورحمة، فيها ليلة القدر، يتضاعف الأجر، ترفع الدعوات، تغفر الذنوب، تعتق الرقاب، تزداد الطاعات، يستجاب الدعاء، تملأ القلوب بالسكينة، تتنزل البركات، يكثر القيام، تعم الصدقات، تطيب النفوس، يختم القرآن، يسود الصفاء، تمحى السيئات، يجدد الإيمان، يرجى القبول، ويكتب الفائزون في سجل العتق من النار.