توقعات التنسيق
اغلاق
 الدرس الثاني انجليزي للصف الأول الابتدائي الترم الأول 2026

الدرس الثاني انجليزي للصف الأول الابتدائي الترم الأول 2026

ينشر «شبابيك» الدرس الثاني من مادة اللغة الإنجليزية لطلاب الصف الأول الابتدائي بالفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025 2026، شارحًا محتوياته بالتفصيل.

بدأ الدرس الثاني لمادة اللغة الإنجليزية لطلاب الصف الأول الابتدائي في الترم الأول للعام 2026، حيث يركز على تعليم حرف «T, t» ومفردات جديدة مشتملة عليه. 

يهدف هذا الدرس إلى تمكين الطلاب من التعرف على الحرف وكتابته بشكل صحيح، إضافة إلى ربطه بكلمات مألوفة لديهم من خلال أنشطة تفاعلية ومبتكرة.

محتوى الدرس الثاني: رحلة تعليمية شيقة

يُشير الدرس الثاني إلى أنَّه مصمم ليكون جذابًا للأطفال، إذ يتضمن مجموعة من الأنشطة المتنوعة التي تساعدهم على استيعاب المعلومات بسهولة. 

وتضمنت الأنشطة تتبع الحرفين الكبير «T» والصغير «t» بخطوط منقطة، مما يعزز مهارات الكتابة لديهم. 

كما يقدم الدرس كلمات تبدأ بهذا الحرف، مثل «teacher» (معلم)، و«tomato» (طماطم)، و«tiger» (نمر)، و«table» (طاولة)، و«tree» (شجرة).

ويشتمل الدرس على تمرينات إيصال الكلمات بالصور لربط الحرف بالأشياء التي تبدأ به، وتدريبات على الخطوط المنحنية والمستقيمة، مما ينمي مهاراتهم الحركية الدقيقة. 

ويُطلب من الطلاب تحديد الحرف الأول للكلمة من بين مجموعة من الحروف، مما يعزز قدرتهم على التمييز السمعي والبصري. 

أنشطة الدرس الثاني لغة إنجليزية أولى ابتدائي ترم أول 2026

احتوى الدرس الثاني على تمرين يطلب من الطالب كتابة الحرف الناقص في الكلمة، مثل «t_omato» و«t_iger»، مما يختبر قدرتهم على تذكر شكل الكلمة وصوت الحرف. 

ووفقًا لمنهجية التعليم الحديثة، فإنَّ دمج الصور والرسومات الملونة مع الحروف والكلمات يساعد بشكل كبير في تحفيز الذاكرة البصرية للأطفال.

وإلى جانب الأنشطة المذكورة، يتضمن المنهج أيضًا «تتبع الخطوط» بين الصور المتشابهة، وهو ما يعزز قدرة الأطفال على التركيز والملاحظة. 

كما يحتوي الدرس على صور لمفردات أخرى مثل «parrot» (ببغاء)، و«fish» (سمكة)، و«pirate ship» (سفينة قراصنة)، و«snail» (حلزون)، و«lighthouse» (منارة)، و«map» (خريطة)، مما يوسع حصيلتهم اللغوية.

يعتمد الدرس الثاني على استراتيجيات تعليمية حديثة، مثل استخدام الصور التوضيحية لتقديم المفردات الجديدة بشكل بصري جذاب، مما يساعد الأطفال على ربط الكلمات بمعانيها.

ومن خلال تمارين تتبع الحروف والخطوط، يطور الطلاب المهارات الحركية الدقيقة اللازمة للكتابة، حيث تُسهم الأنشطة التفاعلية في جعل عملية التعلم ممتعة وغير مملة، مما يحفز الطلاب على المشاركة بنشاط. 

ويعتبر هذا النهج أساسيًا في التعليم الحديث، حيث يتم التركيز على «التعلم باللعب» كوسيلة فعالة لاكتساب المعرفة.

​​​​​​​

تسنيم هاني

تسنيم هاني

صحفية مصرية خريجة كلية الإعلام