لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم . صواب خطأ
ينشر موقع «شبابيك» الإجابات النموذجية عن سؤال لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم . صواب خطأ، لجميع الطلاب بالمملكة العربية السعودية.
لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم . صواب خطأ
يوفر الموقع الإجابة النموذجية عن سؤال لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم . صواب خطأ للإجابة عن السؤال مباشرة في الاختبارات والواجبات المنزلية، وهي كالتالي:
العبارة صحيحة، الإجابة هي: صواب
لفهم العبارة، ومعرفة معلومات صحيحة حول لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم . صواب خطأ، يمكنك قراءة السطور التالية.
شرح لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم . صواب خطأ
التوافق بين فصائل الدم أساس الوقاية من الجلطات الدموية
تُعد العبارة «لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم» قاعدة طبية أساسية في جميع المستشفيات ومراكز التبرع بالدم.
ويمثل التوافق بين فصائل الدم خطوة حاسمة تسبق أي عملية نقل دم، إذ إن تجاهلها يؤدي إلى استجابة مناعية حادة داخل الجسم قد تسبب تكوّن الجلطات الدموية أو تلفًا في الأعضاء الحيوية.
تبدأ عملية تكوّن الجلطة عندما تتجمع الصفائح الدموية في مكان الجرح أو التمزق داخل الأوعية، لتكوين سدٍّ يمنع النزيف، إلا أن هذا النظام الدفاعي الطبيعي قد يتحول إلى خطر إذا حدث داخل الأوعية دون حاجة، حيث تلتصق الصفائح ببعضها البعض نتيجة اضطراب في مكونات الدم أو خلل في عملية التجلط، ما يؤدي إلى انسداد جزئي أو كلي للأوعية الدموية.
وترتبط أسباب تكون الجلطات الدموية بعدة عوامل، من أبرزها:
-
بطء تدفق الدم الناتج عن الجلوس الطويل أو قلة الحركة.
-
ارتفاع مستوى الدهون والكوليسترول في الدم.
-
التدخين وتأثيره على جدران الأوعية الدموية.
-
بعض الاضطرابات الوراثية التي تزيد من قابلية الدم للتجلط.
-
استخدام أدوية تحتوي على هرمونات معينة مثل موانع الحمل الفموية.
أما في سياق عمليات نقل الدم، فإن فشل التحقق من توافق فصائل الدم بين المريض والمتبرع يؤدي إلى تفاعل مناعي خطير، إذ يتعامل الجهاز المناعي مع خلايا الدم المنقولة باعتبارها أجسامًا غريبة، مما يسبب تكتل كريات الدم الحمراء وتكوين جلطات قد تهدد حياة المريض.
تنفيذ العبارة «لكيلا تتكون جلطة دموية؛ يجب التأكد من فصائل دم كل من المريض والمتبرع قبل عملية نقل الدم» يمثل أحد الإجراءات الإلزامية التي تحافظ على سلامة المرضى وتضمن نجاح عملية النقل.
ويُعد التبرع بالدم من الممارسات الإنسانية التي تسهم في إنقاذ الأرواح، لكن تحقيق الفائدة المرجوة منه يعتمد على التزام دقيق بمعايير السلامة المخبرية، تشمل خطوات التبرع الآمن:
-
إجراء فحص شامل للمتبرع للتأكد من خلوه من الأمراض المعدية.
-
تحديد فصيلة الدم بدقة قبل سحب العينة.
-
حفظ الدم في ظروف ملائمة تمنع تلف الخلايا.
-
مطابقة بيانات الفصيلة مع المريض قبل النقل مباشرة.
تُختتم الإجراءات بمتابعة طبية دقيقة للمريض بعد النقل، لضمان عدم حدوث تفاعلات غير مرغوبة داخل الجسم.