يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ
ينشر موقع «شبابيك» الإجابات النموذجية والشرح لسؤال يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ، أحد الأسئلة الواردة في الاختبارات والواجبات المنزلية، لدى جميع طلاب المملكة العربية السعودية.
يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ
الإجابة النموذجية عن سؤال يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ، وهو أحد الأسئلة المتكررة في الاختبارات والواجبات المنزلية، هي:
العبارة صحيحة، أي أن الإجابةالمباشرة هي: صواب
لفهم كيف يتم التغيير بداخل الجسم، ومعنى وشرح للعبارة يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ، يمكنك قراءة السطور التالية، بشرح مبسط.
شرح يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ
تبدأ التغطية بتحديد العبارة الرئيسية «يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ»، التي تُعد ضمن المفاهيم الرئيسة في علم الفيزياء، وتأتي الإجابة عليها بصيغة صواب وفقاً للقواعد العلمية التي تربط بين مفهوم الطاقة وبين القدرة على التأثير أو إحداث تغيّر في حالة جسم آخر أو في محيطه.
يعتمد التفسير على تعريف الطاقة بأنها المقدرة على بذل شغل أو إحداث تغيير في الحركة أو الشكل أو الموقع أو الحالة الفيزيائية.
تعرض القراءة العلمية مضمون العبارة عبر تناول أمثلة توضح العلاقة بين الطاقة والتغيير، بينما تكرّر استخدام «يمتلك الجسم طاقة إذا كانت له القدرة على إحداث تغيير صواب خطأ» لتفسير كيفية ارتباط الطاقة بالشغل المبذول.
توضح المراجع الفيزيائية أن الطاقة ترتبط بعمليات متنوعة تشمل تحريك الأجسام، أو رفعها، أو تغيير شكلها، أو تسخينها، ما يجعل وجود الطاقة مرتبطاً مباشرة بحدوث أثر يمكن قياسه أو رصده.
ترصد المعالجة طرقاً متعددة تمتلك الأجسام من خلالها القدرة على إحداث تغيير، وتستند الأمثلة إلى صور الطاقة الأكثر تداولاً في المناهج الدراسية.
تعتمد هذه الصور على مصادر مختلفة، وتنتقل تأثيراتها وفق آليات واضحة تفسر طبيعة التغيير الذي تحدثه في الجسم أو الوسط المحيط.
توضح النقاط التالية آليات تأثير الطاقة:
-
الطاقة الحركية تسبب التغيير من خلال قدرة الجسم المتحرك على دفع جسم آخر عند الاصطدام.
-
الطاقة الكامنة تسهم في إحداث تغيير عند تحررها، مثل سقوط جسم من ارتفاع وتحوله إلى طاقة حركة.
-
الطاقة الحرارية تؤدي إلى تغيير في درجة حرارة الأجسام، ما قد ينتج عنه تمدد أو انكماش.
-
الطاقة الكهربائية تغير حالة الأجهزة أو تشغيل الدوائر عند مرور التيار.
-
الطاقة الضوئية تسبب التغيير عبر التأثير في عمليات مثل التمثيل الضوئي أو تسخين الأسطح.
-
الطاقة الصوتية تحرك جزيئات الوسط مسببة اهتزازاً يؤثر في الأجسام القريبة.
-
الطاقة الكيميائية تؤدي إلى تغيّر عبر حدوث تفاعلات تنتج مواد جديدة.
تصل الخلاصة إلى أن الجسم يمتلك طاقة عندما تظهر له القدرة الفعلية على إحداث تغيير في محيطه، سواء تغير ميكانيكي أو حراري أو كهربائي أو كيميائي، ويستند هذا التفسير إلى مبدأ ثابت في الفيزياء يعرّف الطاقة باعتبارها أساس كل شغل أو تأثير قابل للقياس، يعتمد هذا المبدأ على رصد التغير الناتج كدليل عملي على وجود الطاقة.