لهواة الأدب الساخر.. الكتب دي تلزمك في معرض الكتاب
يعرف عن الشعب المصري حبه الشديد للضحك والسخرية حتى في أكثر اللحظات سوداوية، ويقولون «شعب ابن نكتة». إن كنت من هواة الأدب الساخر.. «شبابيك» تقدم لك ترشيحات لكتاب برعوا في هذا اللون الأدبي، لتُضيف منهم إلى قائمة مشترياتك في معرض الكتاب.
عمر طاهر من أبرز كتاب الأدب الساخر وله في هذا الفن كتن منها «شكلها باظت»، و«زمن الغم الجميل»، و«الكلاب لا تأكل الشيكولاتة»، و«زملكاوي.. كتاب المئوية» وغيرها، وهو من أفضل الكتاب الشباب في الأدب الساخر.
بلال فضل أيضا من أبرز الكتاب الساخرين وله عدة كتب مثل «ست الحاجة مصر»، و«بني بجم»، و«قلمين»، و«الشيخ العيل»، و«جمهورية العبث».
وكتب أحمد العسيلي، فبجانب برامجه التلفزيونية والإذاعية، ألّف العسيلي عدة كتب ساخرة مثل «نُص كتاب»، و«كتاب مالوش اسم»، و«الكتاب الثاني».
أحمد خالد توفيق أيضا يتمتع بأسلوب ساخر دومًا، وله عدة كتب مثل «فقاقيع»، و«ضحكات كئيبة متقطعة»، و«زغازيغ»، و«قهوة باليورانيوم»، و«قصاصات قابلة للحرق».
وكتب أحمد رجب، الكاتب الكبير غنيّ عن التعريف بالطبع، فهو أحد أشهر من كتب في الأدب الساخر، وأبرز كتاب جريدة الأخبار بعموده «نص كلمة»، وله عدة كتب مثل «كلام فارغ»، «نهارك سعيد»، و«ضربة في قلبك»، و«يوميات حمار»، و«الحب وسنينه».
محمود السعدني، أو من يُطلق عليه «الولد الشقي» لخفة دمه وتجاربه الكوميدية، له عدة كتب مثل: «مذكرات الولد الشقي»، و«حمار من الشرق»، و«حكايات قهوة كتكوت»، و«الموكوس في بلاد الفلوس»، و«ملاعيب الولد الشقي»، و«مسافر على الطريق».
يوسف معاطي أيضا، المتخصص حاليًا في الكتابة لأعمال الزعيم عادل إمام، له عدة كتابات ساخرة، مثل «صايع بالوراثة»، و«حنعيش كدة ونموت كدة»، و«عفاريت»، و«نجوم في عز الضهر»، و«كلام أبيح جدًا».
وكتب علي سالم، مؤلف «مدرسة المشاغبين»، ورغم أنها أشهرهم، إلا أن له كتابات أخرى، مثل «البترول طلع في بيتنا»، و«شواكيش ساخرة».
ونهاية مع أحد أحب الكتاب الساخرين لقلوب الشباب، الراحل جلال عامر، وله عدة كتابات مثل «قصر الكلام»، و«مصر على كف عفريت»، «استقالة رئيس عربي» بجانب المقالات.
كما توجد عدة كتب لكتاب شباب، مثل «هذا ما رأيت في دبي» لطارق حسن، و«ناس محطوط عليها» لنور مانجا، و«رحلتي من الشك للشك برضه» لمصطفى شهيب، و«رحلتي من الطب إلى سوق العبور» لمحمد جمال.