ماذا يحدث| العليا للانتخابات تُقر كشف النقاب للتصويت واليونان تمنح ثقتها لـ«تسيبراس»
* وافقت اللجنة العليا للانتخابات على منح سفارات دول أجنبية، أبرزها: أمريكا وفرنسا وألماني والاتحاد الأوروبي وإندونسيا واليابات والهند، تصاريح متابعة الانتخابات البرلمانية، على أن يتم تسليمها إليهم الأسبوع المقبل.
* أشار عمر مروان، المتحدث الرسمي باسم اللجنة العليا للانتخابات، إلى أن القانون يلزم المنتقبة بالكشف عن نقابها أمام سيدة أثناء الإدلاء بصوتها حتى يتسنى التأكد من هويتها، مشددًا على أنها لن تتمكن من التصويت إذا لم تفعل ذلك.
* في سوريا، أعلن رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش بدء هجوم موسع يستهدف القضاء على التجمعات الإرهابية وتحرير المناطق التي عانت من الإرهاب، لافتًا: "حافظت القوات المسلحة السورية على زمام المبادرة العسكرية وشكلت قوات بشرية مزودة بالسلاح والعتاد".
* حذر فرنسوا هولاند، رئيس فرنسا، من احتمالية وقوع حرب شاملة إذا لم تتحرك أوروبا من أجل حل النزاع في سوريا، قائلًا: "إذا سمحنا بتفاقم المواجهات الدينية، فلا تظنوا أننا سنكون بمنأى، يجب المساهمة في إيجاد بديل لثنائية بشار الأسد وتنظيم الدولة الإسلامية".
* استبعد أحمد داوود أوجلو، رئيس وزراء تركيا، تقديم بلاده أية تنازلات متعلقة بما أسماه "انتهاك الطائرات الحربية الروسية لمجالها الجوي"، لافتًا إلى أنه لا يريد أن يتحول الصراع في سوريا إلى أزمة بين روسيا وحلف شمال الأطلسي أو إلى نزاع بين روسيا وتركيا.
* في الشأن الفلسطيني، كشف عبد الله الثاني، ملك الأردن، عن امتلاك بلاده خيارات دبلوماسية وقانونية من أجل التصدي لـ"الانتهاكات الإسرائيلية" بالمسجد الأقصى والقدس المحتلة، حال استمرت.
* باليمن، لقي 15 شخصًا مصرعهم في حفل زفاف أقامه قائد قبلي معروف بدعمه للحوثيين، نتيجة قصف يُقال إن قوات التحالف التي تقودها السعودية لمواجهة المسلحين الشيعة هي من شنته، وقد وقع الهجوم في جنوب شرق العاصمة "صنعاء".
* وطالبت لبنان والأردن والعراق وليبيا ودول شرق أوسطية أخرى صندوق النقد الدولي بالموافقة على تقديم منح للدول التي تعاني من أزمة لاجئين، مناشدة أن تكون نسبة الفائدة قريبة من الصفر "كي تستطيع أن تتحمل هذه الأعباء".
* وأكدت أنجيلا ميركل، المستشارة الألمانية، أهمية المساعدات التي تقدمها تركيا بشأن تدفق اللاجئين إلى أوروبا، نافية إمكانية أن يغير ذلك من موقفها بشأن انضمام أنقرة للاتحاد الأوروبي، بقولها: "الرئيس التركي يعرف هذا وما زلت عند موقفي".
* وأشارت تقارير إعلامية إلى أن البرلمان اليوناني منح ثقته لأليكسيس تسيبراس، رئيس الوزراء، إذ تسمح له هذه الخطوة بدء العمل على تنفيذ تدابير التقشف والإصلاحات التي تعهد بها لدائني البلاد لقاء الحصول على خطة إنقاذ مالي جديدة.