العالم ينعي محمد علي كلاي.. ونشطاء تويتر: ترجل الفارس البطل
دشن نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، هاشتاج #محمد_علي_كلاي تصدر قائمة الوسوم الأعلى لترند اليوم السبت، بأكثر من 80 ألف تغريدة، بعد إعلان خبر وفاته.
نعى الكثير من النشطاء، من مختلف الدول، بطل الملاكمة، سائلين الله عز وجل أن يتغمده برحمته، وجاءت تعليقاتهم على خبر وفاته كالتالي:
و ترجل الفارس البطل رحمة ﷲ على #محمد_علي_كلاي اللهم اجمعنا به عند حوض الكوثر لنشرب جميعا من يد المصطفى ﷺ https://t.co/1yZf1mHuBB — Fadel Soliman (@FadelSoliman) ٤ يونيو، ٢٠١٦
سيرة بطل عالمي استخدم شهرته العالمية في الدعوة إلى الإسلام وبذل الخير والإحسان.. القوة في المبادئ..#محمد_علي_كلاي https://t.co/tgxsvDGM3x — محمد البشر (@m_s_albishr) ٤ يونيو، ٢٠١٦
لقبوه بالأعظم فقال: الأعظم هو الله .. سألوه: ألك حارس شخصي؟ فقال: من يحرسني هو الله . رحم الله #محمد_علي_كلاي pic.twitter.com/B3QRLBiagl — مسلم ✍ (@abd_elrhman2010) ٤ يونيو، ٢٠١٦
بعد رحيلك .. لن يذكر الناس عنك إلا ما يرجون أن يكون نافعا لك عند ربك .. كان يكفل الأيتام .. يتصدق .. يرحم .. يحسن .. ثابت..#محمد_علي_كلاي — عبد اللطيف هاجس (@hajis9) ٤ يونيو، ٢٠١٦
حمل هم الإسلام قبل الرياضة، وحب الدين قبل الشهرة ! رحمك الله أيها البطل المسلم وأسكنك فسيح جناته. #محمد_علي_كلاي pic.twitter.com/rQlD2sWfAe — أحمد المرزوقي (@abualia77) ٤ يونيو، ٢٠١٦
أن تكون مسلم أسود وتخرج من قرية ومدينة وولاية وبلد كان غارقًا في مستنقع العنصرية وتصبح بطلًا قوميًا لذلك البلد بل وللعالم#محمد_علي_كلاي — حامد الحارثي (@hamed_alharthi) ٤ يونيو، ٢٠١٦
شاهدته في الستينات و السبعينات ينتصر للاسلام و القيم في حلبة الملاكمة و الحياة ؛ في الوقت الذي كانت تتوالى علينا الهزائم. #محمد_علي_كلاي — Nihad Awad نهاد عوض (@NihadAwad) ٤ يونيو، ٢٠١٦
"في داخل الحلبة كما في خارجها لا عيب في أن تسقط أرضًا؛ بل العيب في أن تبقى على الأرض" رحم الله #محمد_علي_كلاي pic.twitter.com/8AFZHZDScm — أسماء عليان (@AsmaaElayyan) ٤ يونيو، ٢٠١٦
وفاة الاسطورة #محمد_علي_كلاي رحمه الله واسكنه فسيح جناته . https://t.co/idYJbm8mra — حمود الفايز (@HomudAlfayez) ٤ يونيو، ٢٠١٦
رحم الله #محمد_علي_كلاي .. ستبقى حياً في ذاكرتنا .. لم يتبقى لنا ما نقدمه لك غير الدعاء .. #في_ذمة_الله pic.twitter.com/YYtJbtQWpD — Mohammed Othman (@_MohammedOthman) ٤ يونيو، ٢٠١٦