رئيس التحرير أحمد متولي
 هل طلبات مقاطعة وتدعم إسرائيل أم تؤيد فلسطين؟

هل طلبات مقاطعة وتدعم إسرائيل أم تؤيد فلسطين؟

مع استمرار الحملات التي تقاطع المنتجات الإسرائيلية والمؤيدة لها، يسأل عملاء التطبيق الشهير هل طلبات مقاطعة؟ وتدعم إسرائيل؟ أم أنها تؤيد فلسطين وأهل غزة الذين يقصفون من الكيان المحتل؟

هل طلبات مقاطعة؟

ويعد التطبيق الذي يتخصص في توصيل منتجات الطعام إلى عدة أماكن في مصر بمختلف محافظاتها من أشهر التطبيقات التي يتم التعامل معها ولديها الكثير من العملاء والذين أظهروا اهتمامهم بمعرفة هل طلبات مقاطعة؟ أي تتبع شركة عالمية تؤيد الكيان الإسرائيلي أو أنها إسرائيلية بالفعل.

الأبلكيشن أو التطبيق هو واحد من التطبيقات التي تعتمد على خدمة توصيل الطعام، الأدوية والبقالة، فيشتري المنتج من المطاعم، الصيدليات، وغيرها ليوصلها لك حيثما كنت، ولكن هل طلبات تدعم إسرائيل؟ سؤال مطروح بكثرة في الفترة الراهنة بسبب حملات المقاطعة.

طلبات لا يؤيد إسرائيل ولا اليهود، ولكنها أيضًا لم يعلن عن دعمه لفلسطين، ولكنه خصص على التطبيق الخاص به فرع للمنتجات المصرية، والتي لاقت رواجًا كبيرًا منذ المقاطعة، وبالتالي فالأرجح أنه لا يقف في صفوف العدو الإسرائيلي، كما أنه مصري وليس إسرائيلي، ويستطيع توصيل وجبات المطاعم إليك ومن بينها الآتية:

  • حضرموت الشافعي.

  • أبو شام.

  • جاد.

  • تورينو بيتزا

  • آيس كاندي

  • سيتي بروست

  • فول وفلافل أبو عبده

  • جيه آند جيه

  • شبارة

  • سوي

  • مزارع الماسة

  • توباز

  • جريكس

  • باستا باستا

  • كرسبي هن

  • أبو سما الشبراوي

  • مشويات حسني

  • محمصة رياحين

  • الريفي

  • أوبرا تاون

  • تويست جورميه شاورما

  • ثري ستارز

  • روز ماري

  • بان كيك آند كوفي

شيماء عثمان

شيماء عثمان

صحفية مصرية من محافظة الإسكندرية، عملت مراسلة للعديد من المواقع والصحف المحلية