رئيس التحرير أحمد متولي

التنمر.. هيا نحافظ على الصغار

 في طفولتنا وسنوات حياتنا الأولى، حيث لا شيء نملكه أغلى من مشاعرنا.. مع بسيط مما يثير ضحكنا نتفاءل ومع قليل من السخرية نتشاءم.

وفي سبيل تذكرنا لهؤلاء الذين كانوا يسخرون منا ويؤذون مشاعرنا.. وحتى لا تتكرر الجرة، نرشدكم في هذا الملف من شبابيك إلى طريق التعامل مع التنمر ضد أطفالكم، وكذلك ما إذا كان أبناؤكم هم المتنمرون، وماذا عن دوركم ومسئولية المدرّس وسلطة التعليم؟