رئيس التحرير أحمد متولي
 من هي ياسمين محمد فريد خميس وعلاقتها بالنساجون الشرقيون؟

من هي ياسمين محمد فريد خميس وعلاقتها بالنساجون الشرقيون؟

بعد وفاة والدها، مؤسس ورئيس مجلس الإدارة غير التنفيذي لمجموعة شركات- الشرقيون- والحديث عن من سيتولى إدارة مجموعة أعماله، جاء اسمها ضمن ورثته، فمن هي ياسمين محمد فريد خميس؟

محمد فريد خميس

محمد فريد خميس هو مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة الشرقيون، والتي تضم عدة شركات عاملة في مجال صناعة السجاد والألياف وخيوط الغزل والبتروكيماويات، فضلاً عن النشاط الزراعي والتجارة الدولية، والنشاط العقاري والسياحة العقارية، ويحظى بخبرة تبلغ 20 عامًا في قطاعي البنوك والاستيراد والتصدير.

 وحصل محمد فريد خميس علي الدكتوراه الفخرية من جامعة لافبرا في انجلترا وشهادة البكالوريوس في التجارة من جامعة عين شمس، ودبلومة في المنسوجات، وشغل عدة مناصب بجانب نشاطه الاجتماعي والخيري من خلال عدة مؤسسات أنشأها لخدمة المجتمع المدني.

من هي ياسمين محمد فريد خميس؟

  • ابنة رجل الأعمال محمد فريد خميس

  • شغلت منصب عضو مجلس إدارة النساجون الشرقيون منذ 20 ديسمبر 2011

  • تشغل حاليًا منصب نائب رئيس مجلس الإدارة لشئون المبيعات والتسويق بمجموعة الشرقيون.

  • اختارت مجلة فوربس الشرق الأوسط ياسمين محمد فريد خميس ضمن قائمة أقوى السيدات العربية في عام 2015.

  • تمتلك ياسمين فريد خميس خبرة في مجال التسويق

  • تشغل منصب عضو مجلس الإدارة التنفيذي في العديد من الشركات التابعة والشقيقة لمجموعة الشرقيون

  • حاصلة على دبلومة في التصميم والألوان من نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية

  • بكالوريوس في الإعلام من الجامعة الأمريكية بالقاهرة

  • اجتازت مجموعة من الدورات التدريبية في نظرية الألوان وعناصر التصميم من مدرسة برات للتصميم في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية

  •  درست علوم الحسابات لغير المتخصصين

  • فضلاً عن دراستها لمقدمة في المنسوجات من جامعة نورث كارولينا بالولايات المتحدة الأمريكية

وتوفي رجل الأعمال محمد فريد خميس، يوم الأحد 18 سبتمبر 2020 بإحدى المستشفيات في الولايات المتحدة الأمريكية أثناء تلقيه العلاج، بعد صراع مع المرض، وشيعت جنازته الخميس 24 سبتمبر بعد استلام أسرته جثمانه بمقابر العائلة بالقاهرة.

عمر مصطفى

عمر مصطفى

صحفي مصري يقيم في محافظة الجيزة ومتخصص في ملف التعليم وكتابة الأخبار العاجلة منذ عام 2011