هل أحمد تي مقاطعة أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل؟

هل أحمد تي مقاطعة أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل؟

يسعى العديد من محبي الشاي إلى معرفة هل أحمد تي مقاطعة أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل، بعد اطلاق الحملة التي جعلت المنتج المصري يتواجد على رأس قائمة المنتجات المتاحة في الأسواق.

جاءت حملة المقاطعة لتكون من أهم المواقف التي اتخذها المصريون، جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وتدميره بصورة شرسة.

هل أحمد تي تبع المقاطعة؟

يهتم العديد من المواطنين بمعرفة أصل شركة أحمد تي التي تعتبر من أبرز الشركات المنتجة للشاي في السوق، إلا أنه يعتبر ضمن المنتجات الداعمة للكيان الصهيوني.

شركة أحمد تي هي شركة أوروبية الأصل لذا تأتي ضمن منتجات المقاطعة، على عكس ما كان يعتقد الكثير من المواطنين.

​​​​​​​

ويمكنك الاستغناء عنه والاعتماد على البدائل المحلية المتاحة في الأسواق، والتي تتنوع بين الآتي:

  • شاي العروسة

  • شاى الكابوس

  • الربيع

وعلى مدار الفترة الماضية بدأ العديد من الداعين لحملة المقاطعة في إعداد قوائم تشتمل على المنتجات التي يثبت وجود تعامل بينها وبين كيان الاحتلال الإسرائيلي سواء على مستوى مؤسسات القطاع العام أو القطاع الخاص في كيان الاحتلال.

يجدر الإشارة إلى أن حملة المقاطعة للمنتجات تأتي في ظل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خاصة والأراضي الفلسطينية عامة، والذي راح ضحيته الآلاف من الضحايا والمصابين، والذين يأتي في مقدمتهم الأطفال والنساء، دعوات لمقاطعة كافة المنتجات التي يثبت وجود علاقة بينها وبين كيان الاحتلال الإسرائيلي.

منة حسام

منة حسام

صحفية مصرية تهتم بالفن والسينما والمنوعات، درست الإعلام بجامعة حلوان.